موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  354088159

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  354088159
موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  Empty كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم

مُساهمة من طرف ابومهندالسلامي النجفي الأحد يناير 20, 2019 3:10 am

يُنسب إلى الإمام جَعْفر الصادق عليه السّلام
الحمد لله ربّ العالمين ، وأفضل الصلاة وأتمّ السليم على الحبيب المصطفى وآله الطاهرين المعصومين .
وبعد : لا يخفى أنّ حديث أهل البيت عليهم السّلام هو أحد المفاتيح الأساسية التي يعوّل عليها في فهم النصّ القرآني ، ومعرفة أسرار بلاغته ، وروعة تعبيره ، وتحرّي مواضع الدقّة فيه ،
ذلك لأنّهم عليهم السّلام أعدال القرآن الكريم ، وقرناؤه في الفضل ، وشركاؤه في الهداية بنصّ حديث الثقلين المقطوع بصحّة صدوره عند الفريقين .
وعليه فإنّ من يريد أن يفهم كتاب الله تعالى ، ويقف على معانيه الدقيقة ، ومراميه السامية ، وأسرار إعجازه ، لا يمكنه أن يستغني عن حديث الراسخين في العلم ـ
النبيّ المصطفى وعترته الميامين عليهم السّلام ـ كي يستضي ء به في تدبّر معاني الكتاب الكريم ، والتفكّر في مقاصده وأهدافه وخصائصه وآثاره ، باعتبارهم أدلّ الناس على سموّ قدره ، وأعرفهم بمنزلته ، وأعلمهم بفضله

قال أمير المؤمنين عليه السّلام : «والله ما نزلت آية إلّا وقد علمت فيما نزلت ، وأين نزلت ، وعلى من نزلت ، إنّ ربّي وهب لي قلباً عقولاً ، ولساناً طلقاً سؤولاً»[1] .
وقال الإمام الباقرعليه السّلام : «إنّ رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم أفضل الراسخين في العلم ،
قد علم جميع ما أنزل الله عليه من التنزيل والتأويل ، وما كان الله لينزل عليه شيئاً لم يعلّمه تأويله ، وأوصياؤه من بعده يعلمونه كلّه»[2]






وقال الإمام الصادق عليه السّلام : «نحن الراسخون في العلم ، ونحن نعلم تأويله»[3] .
ولقد اعتاد أغلب المفسِّرين بالمأثور ، والمصنّفون في علوم القرآن الكريم والحديث الشريف[4] ، إيراد فريدٍ من أحاديث النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وعترته المعصومين عليهم السّلام التي تتضمّن بيان فضائل سور القرآن الكريم ومنافعها وخواصّها ، وما لها من آثار على النفس والبدن وسائر أحوال الإنسان .
وتلك الأحاديث هي مصاديق واضحة لقوله تعالى :وننزّل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين  [5] وقوله تعالى  يا أيّها الناس قد جاء كم موعظة من ربّكم وشفاء لما في الصدور وهدىً ورحمةٌ للمؤمنين [6] وغيرها من الآيات الدالّة على أنّ القرآن الكريم شفاءٌ للنفس والبدن ، وضياءٌ للروح ، وتهذيبٌ للأخلاق .[/color]
وجاء في الحديث الشريف ما يؤكّد هذه المعاني أيضاً ، فقد أخرج ابن ماجه وغيره من حديث ابن مسعود ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم : «عليكم بالشفاء ين : العسل ، والقرآن»[7] .
وأخرج أيضاً من حديث أمير المؤمنين عليه السّلام قال : «خير الدواء القرآن»[8] .
وجاء عنه عليه السّلام في نهج البلاغة : «عليكم بكتاب الله ، فإنّه الحبل المتين ، والنور المبين ، والشفاء النافع . . .»[9] .
وقال عليه السّلام : «إنّ فيه شفاءً من أكبر الداء ، وهو الكفر والنفاق ، والغيّ
 
والضلال . . .»[10] .
وقد أكّدت البحوث الطبّية الحديثة أنّ الطبّ الروحاني من أهمّ الأسباب المؤدّية إلى تخفيف الأمراض النفسية المستعصية ، والكثيرة الشيوع في زماننا هذا ، ولا ريب أنّ القرآن الكريم والدعاء يقفان على رأس مفردات الطبّ الروحاني والعلاج النفساني ، لما لهما من الأثر البالغ في نفوس المؤمنين المعتقدين .
أخرج ابن ضريس عن سعيد بن جبير ، أنّه قرأ على رجلٍ مجنون سورة (ىس) فبرئ[11] .
على أنّ الآثار العلاجية وغيرها المترتّبة على قراء ة أو التعوّذ بسورة أو آية قرآنية ، تتوقّف بالدرجة الاُولى على شرط الإيمان والاعتقاد ، وأن تجري على لسان الأبرار من الخلق ليحصل بها الشفاء أو يترتّب عليها الأثر بإذن الله تعالى ، قال سبحانه :{قل هو للذين آمنوا هُدىً وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عَمىً}[12] .


وّل من صنّف في فضائل القرآن وخواصّه
أفرد كثير من مصنّفي العامّة والخاصّة هذا العلم بتأليف خاصّ[13] ، وقد ذكر ابن النديم الكتب المصنّفة في فضائل القرآن ، وعدّ منها كتاب أُبَيّ بن كعب الأنصاري[14] ، المتوفّى سنة 21 هـ .
فيظهر من كلامه أنّ اُبيّاً أوّل من ألّف في فضائل القرآن ، لأنّ الذين ذكرهم مع اُبَيّ ، طبقتهم متأخّرة عنه .
وهذا يعارض وينقض ما نُقل عن السيوطي[15] ، وما ذكره حاجي خليفة من أنّ أوّل من صنّف في علم فضائل القرآن هو الإمام محمد بن إدريس الشافعي المتوفى سنة 204هـ ، في كتابه (منافع القرآن)[16] .
ولو فرضنا عدم صحّة ما نقله ابن النديم ، فإنّ الشافعي مسبوق بالإمام الصادق عليه السّلام المتوفى سنة 148هـ في هذا الكتاب المنسوب إليه (خواصّ القرآن العظيم) والذي أشار إليه حاجي خليفة في موضع آخر من (كشف الظنون)[17] لكنّه لم يذكر تقدّمه في هذا المضمار .


نسبة الكتاب
نُسب كتاب (خواصّ القرآن) إلى الإمام أبي عبدالله جعفر بن محمّد الصادق عليه السّلام في النسخة المخطوطة التي اعتمدناها في تحقيقنا ، فقد جاء على صفحتها الاُولى: كتاب فيه خواصّ القرآن العظيم ، لجعفر الصادق رضي [الله] عنه ونفع به.[/color]
ثمّ جاء بعد البسملة اسم الإمام الصادق عليه السّلام موصلاً نسبه إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام .
وذكر حاجي خليفة المتوفى سنة 1067هـ في (كشف الظنون) جماعةً ممّن أفردوا (منافع القرآن) بالتصنيف ، ثمّ قال : وفيه مختصر مروي عن الإمام جعفر بن
 محمد الصادق عليه السّلام [18] .
والظاهر أنّه يريد كتابنا هذا ، لأنّه ورد بالاسمين في نسخة الأصل ، فقد جاء في أوّلها : (كتاب فيه خواصّ القرآن العظيم) وفي آخرها : (تَمّ منافع القرآن العظيم)[19] .
وعبّر عنه بعض علمائنا عند النقل عنه تارةً بعنوان (منافع القرآن)[20] وتارة بعنوان (خواصّ القرآن)[21] .
هذا هو أهمّ ما جاء في نسبة الكتاب إلى الإمام الصادق عليه السّلام ويضاف إليه تأكيد الناقلين عن الكتاب على تلك النسبة ، وسيأتي بيانه .


النقل عن الكتاب
لم نجد أحاديث كتاب (خواصّ القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام في شي ءٍ من كتب الرواية المتقدّمة عند الإمامية كالكتب الأربعة والاُصول السابقة أو المجاميع الحديثية المعاصرة لها .
ويبدو أنّ أوّل من نقل عنه هو السيّد ابن طاوس المتوفّى سنة 664هـ ، فقد وجدنا في كتابه (الأمان من الأخطار) بعض النقول عن الإمام الصادق عليه السّلام تطابق ما ورد في كتابنا هذا[22] ، نقلها عن كتابه (السعادات بالعبادات التي ليس لها أوقات معيّنات) دون أن يشير إلى كتاب (الخواص) .
ونقل السيّد هبة الله بن أبي محمد الحسن الموسوي الراوندي المعاصر للعلّامة الحلّي المتوفى سنة 726هـ في كتابه (المجموع الرائق من أزهار الحدائق)[23] عدّة أحاديث في خواصّ القرآن الكريم مروية عن الإمام الصادق عليه السّلام وبعضها يطابق ما ورد في كتابنا هذا[24] .
ونقل عن كتاب (الخواص) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام الشهيد الأوّل الشيخ محمد بن مكي العاملي ، الشهيد سنة 786هـ في مجموعته[25] ، عدّة أحاديث في خواصّ القرآن الكريم مروية عن الإمام الصادق عليه السّلام وبعضها يطابق ما جاء في كتابنا هذا[26] .
وذكر المحدِّث النوري بعد نقله بعض تلك الأحاديث عن (مجموعة الشهيد) أنّ الشهيد قد صرّح في (مجموعته) أنّ ما ذكره من خواص القرآن مرويّ عن الإمام الصادق عليه السّلام [27] .
ولهذا نجد أنّ المحدّث النوري عندما ينقل عن (خواص القرآن) بواسطة مجموعة الشهيد ، يصرّح بنسبة الكتاب إلى الإمام الصادق عليه السّلام حيث يقول : من
خواص القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام [28] ، ويسمّيه في بعض المواضع : (منافع القرآن)[29] .
ونقل الشيخ إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى سنة 905هـ في كتابه (جنّة الأمان الواقية)[30] عن كتاب (خواص القرآن) مختصراً من أحاديث الإمام الصادق عليه السّلام يطابق من حيث المضمون ما جاء في كتابنا هذا ، وبعضه يطابقه في اللفظ أيضاً .
ونقل عنه المحدّث النوري بعض تلك الأحاديث في (مستدرك الوسائل) وقال : الكفعمي في (الجنة) نقلاً عن كتاب (خواص القرآن) والظاهر أنّه المنسوب إلى الصادق عليه السّلام [31] .
ونقل السيّد هاشم البحراني المتوفّى سنة 1107هـ في (البرهان في تفسير القرآن) عدّة أحاديث في خواص السور وفضائلها مروية عن الإمام الصادق عليه السّلام ، ومصرّحاً بأنّها من (خواص القرآن) وأغلبها يطابق ما ورد في كتابنا هذا لفظاً ومضموناً ، كما هو ظاهر من التخريجات التي أوردناها في الهوامش .
وما دمنا في معرض ذكر المصادر التي نقلت عن هذا الكتاب ، لابدّ من الإشارة إلى أنّه قد ورد في (المجموع الرائق) و(مجموعة الشهيد)[32] و(جنّة الأمان) و(تفسير البرهان) الكثير من الأحاديث المنقولة عن كتاب (خواص القرآن) لكنّها لم ترد في كتابناهذا، وبعضها مروي عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ، وبعضهافي خواص الآي لاخواص السور.
ولا يخلو ذلك من احتمالين :


الأوّل أنّ كتابنا هذا هو الأصل المعوّل عليه ، والكتاب الذي نقلوا عنه هو كتاب آخر ، قد ضمّنه مؤلّفه بعض الأصل المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام أو كلّه ، وأضاف إليه ما تسنّى له من أحاديث في هذا المضمون .


الثاني : أنّ الكتاب الذي نقلوا عنه هو الأصل المعوّل عليه والأكثر انتشاراً بين العلماء ، ثمّ إنّ بعضهم اختصره فكان كتابنا هذا .
والله العالم بحقيقة الحال .


نسخ الكتاب
لهذا الكتاب نسختان مخطوطتان كلاهما في دار الكتب الظاهرية بدمشق ، الاُولى تامّة وقد اعتمدنا مصوّرة لها في تحقيقنا هذا ، والثانية ناقصة مخرومة الأوّل والآخر ، وفي ما يلي مواصفات كلا النسختين :


النسخة الاُولى
رقمها في المكتبة الظاهريّة (7365)
قال الإمام أبو عبدالله جعفر الصادق بن محمد بن علي زين العابدين ابن الحسين الشهيد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم من كتب سورة البقرة وعلّقها عليه زالت عنه الأوجاع كلّها وإن علّقت على صغير زالت عنه الأوجاع وهان عليه الفطام ولم يخف هواماً بإذن الله تعالى وإن علّقت على المصروع زال عنه الصرع بإذنه تعالى وفيها من المنافع ما لا حدّ له ولا نهاية .
سورة الفاتحة من قرأها في كلّ ساعة تُغفر [له] جميع الذنوب . وهي لكلّ مرض يقرأ عليه يبرأ بإذن الله تعالى ـ تمّ منافع القرآن العظيم .
أوصافها : نسخة من القرن الثامن الهجري مكتوبة بخطّ نسخي معتاد . أسماء السور مكتوبة بالأحمر . توجد هذه النسخة في مجموع يحوي منافع القرآن في المنام ومنافع القرآن للتميمي .
والمجموع مفروط الأوراق ـ الورقة الأولى والورقتان الأخيرتان من المجموع مكتوبة بخط مغاير للأصل ، على الورقة الأولى قيد تملك باسم محمد بن محسود لطف الله تاريخه سنة 1009هـ . وقيد تملك آخر باسم محمد عطا الأيوبي ، وثالث باسم محمد سعيد الأيوبي ، ثمّ مجموعة من الفوائد المختلفة . على الورقة الأخيرة ، وقيد مطالعة باسم سليمان القادري تاريخه 1198 ، وقيود تملك بأسماء أحمد مهدي ابن محمد الأيوبي ، وآخر باسم محمد أمين الأيوبي سنة 1195[33] .


النسخة الثانية
رقمها في المكتبة الظاهرية (9594)
أوّلها :في قرطاس بمسك وماء ورد . وجعلها في أنبوبة قصب ريحي قد قطعت قبل طلوع الشمس وشدّت بشمع وعلّقها على طفل أمن من الشيطان ومن جميع الحوادث .سورة النساء : عن جعفر الصادق رضي الله عنه أنّ من كتبها وجعلها في منزل أربعين ليلة . . .
آخرها :سورة القارعة : إذا كتبت وعلّقت على من هو مقتّر الرزق رزقه الله .
نسخة من القرن العاشر الهجري كتبت بخطّ نسخي جيّد مشكول . أسماء السور والفواصل بين الآيات مكتوبة بالذهب . أصيبت بالرطوبة الشديدة وبالتلف ، وقد رُمّمت بعض الأوراق قديماً وبخاصّة في أوائلها وأواخرها[34] .
وواضح أنّ هذه النسخة تختلف عن النسخة المتقدّمة ، لأنّ الحديثين اللذين في
النساء والقارعة يخالفان من حيث اللفظ متن الحديثين في النسخة الاُولى ، كما أنّ المقطع الذي في أوّلها لم يرد في النسخة الاُولى ، ممّا يدلّ على احتمال كون هذه النسخة هي المزيدة والمتضمّنة لأحاديث الإمام الصادق عليه السّلام .


عملنا في الكتاب
[/1 ـ قام الأخ الشيخ اللبان باستنساخ الكتاب عن مصوّرة الأصل ، واشتركنا معاً بتخريج أحاديث الكتاب باعتماد المصادر التي نقلت عنه أو عن نسخته المزيدة ، ولم نجد في بعض تلك المصادر تطابقاً تامّاً في ألفاظ الحديث ، وخصوصاً كتاب (الجنة الواقية) للشيخ الكفعمي ، حيث أخرج مختصراً منه يشتمل على مضامينه .


2 ـ قابلنا نسخة الأصل بنُقُول مؤلّفي المصادر عن كُتُب اُخرى ، وخصوصاً نُقُول السيّد البحراني في كتاب (البرهان في تفسير القرآن) والتي تطابق ما جاء في كتابنا هذا في أغلب مواردها لفظاً ومحتوىً ، وأثبتنا الاختلافات الضرورية في هامش الكتاب ، ولم نُعوّل على المصادر إلّا في الموارد التي لا تساعد فيها نسخة الأصل .


3 ـ قطّعنا النص ورقّمنا الأحاديث بحسب الخواص الواردة في كلّ سورة .


4 ـ شرحنا الغريب الوارد في الكتاب باعتماد أهمّ مصادر اللغة .


5 ـ خلّصنا النصّ من موارد التصحيف والتحريف مع الإشارة إلى الأصل في هامش الكتاب [/b]


عدل سابقا من قبل ابومهندالسلامي النجفي في الجمعة مارس 06, 2020 7:58 pm عدل 1 مرات


كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  348421569
ابومهندالسلامي النجفي
ابومهندالسلامي النجفي
انت رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  Empty رد: كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم

مُساهمة من طرف ابومهندالسلامي النجفي الأحد يناير 20, 2019 3:13 am



عدل سابقا من قبل ابومهندالسلامي النجفي في الثلاثاء فبراير 12, 2019 1:43 pm عدل 1 مرات


كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  348421569
ابومهندالسلامي النجفي
ابومهندالسلامي النجفي
انت رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  Empty رد: كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم

مُساهمة من طرف ابومهندالسلامي النجفي الأحد يناير 20, 2019 3:15 am

مصادر المقدّمة والتحقيق

1 ـ القرآن الكريم
2 ـ الإتقان في علوم القرآن : لجلال الدين السيوطي المتوفّى سنة 911هـ ، منشورات الرضي ، قم .
3 ـ أعيان الشيعة : للسيد محسن الأمين ، المُتوفّى سنة 1371هـ ، دار التعارف للمطبوعات ، بيروت .
4 ـ الأمان من الأخطار : للسيّد ابن طاوس ، المتوفّى سنة 664هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم .
5 ـ أمل الآمل : للحرّ العاملي ، المتوفّى سنة 1104هـ ، مكتبة الأندلس ، بغداد .
6 ـ إيضاح المكنون: لإسماعيل باشا بن محمّد أمين الباباني البغدادي، منشورات مكتبة المثنّى، بغداد.
7 ـ بحار الأنوار: للعلّامة المجلسي ، المتوفّى سنة 1111هـ ، دار الكتب الإسلامية ، طهران .
8 ـ التفسير : لأبي النضر محمّد بن مسعود العياشي ، المتوفّى نحو سنة 320هـ ، المكتبة العلمية الإسلامية ، طهران .
9 ـ التفسير: لعلي بن إبراهيم القمي ، من أعلام القرنين الثالث والرابع الهجريين ، دار الكتاب ، قم ، 1404هـ .
10 ـ تفسير البرهان (البرهان في تفسير القرآن) : للسيد هاشم البحراني ، المتوفّى سنة 1107هـ ، مؤسسة البعثة ، قم ، 1417هـ .
11 ـ جنة الأمان الواقية (مصباح الكفعمي) : للكفعمي العاملي ، المتوفّى سنة 905هـ ، دار الكتب العلمية ، قم ، 1349هـ . ش .
12 ـ جنة المأوى : للمحدّث النوري ، المتوفّى 1320هـ ، المطبوع في آخر الجزء 53 من بحار الأنوار ، المكتبة الإسلامية طهران .
13 ـ خاتمة مستدرك الوسائل: للنوري، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم، 1415هـ .
 




125

14 ـ الذريعة : للشيخ آقا بزرك الطهراني ، المتوفّى سنة 1389هـ ، دار الأضواء ، بيروت ، 1403هـ .
15 ـ رياض العلماء : للميرزا عبدالله أفندي ، من أعلام القرن 12 ، إعداد السيّد أحمد الحسيني ، مكتبة المرعشي النجفي ، قم .
16 ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد ، المتوفّى سنة 656هـ ، دار إحياء الكتب العربية ، 1378هـ .
17 ـ الفهرست : لابن النديم ، المتوفّى سنة 385هـ ، دار المعرفة ، بيروت .
18 ـ فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية (قسم علوم القرآن) : مجمع اللغة العربية ، دمشق .
19 ـ الكافي : للشيخ الكليني ، المتوفّى سنة 328هـ المكتبة الإسلامية ، طهران ، 1388هـ .
20 ـ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون : لمصطفى بن عبدالله الشهير بحاجي خليفة وبكاتب چلبي ، المُتوفّى سنة 1067هـ ، منشورات مكتبة المثنى ، بغداد ، أوفست عن طبعة اسطنبول .
21 ـ كنز العمال : للمتقي الهندي ، المتوفّى سنة 975هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الخامسة ، 1405هـ .
22 ـ مستدرك الوسائل : للشيخ النوري ، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم ، 1407هـ .
23 ـ نهج البلاغة : جمع الشريف الرضي ، المتوفّى سنة 406هـ ، تحقيق صبحي الصالح ، دار الكتاب اللبناني ـ بيروت 1387هـ .


(1) كنز العمّال 13 : 128 / 36404 .
(2) تفسير القمي 1 : 96 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 6 .
(3) الكافي 1 : 166 / 1 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 8 .
(4) جمع بعضها السيوطي في الاتقان 4 : 120 ـ 135 و158 ـ 166 ، والعلّامة المجلسي في بحار الأنوار 92 : 262 ـ 369 .
(5) سورة الإسراء : 17 / 82 .
(6) سورة يونس : 10 / 57 .
(7) الاتقان 4 : 158 .
(8) المصدر السابق .
(9) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 219 ـ الخطبة (156) شرح ابن أبي الحديد 9 : 203 .
(10) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 250 / الخطبة (176) ، شرح ابن أبي الحديد 10 : 19 .
(11) الاتقان 4 : 163 ، وراجع الأحاديث الخاصّة بأثر الدعاء في علاج الأمراض المختلفة في بحار الأنوار 95 : 6 ـ 122 .
(12) فصّلت 41 : 44 .
(13) راجع الإتقان في علوم القرآن للسيوطي 1 : 32 و35 ، 4 : 120 و124 و158 ، إيضاح المكنون 1 : 197 ـ 199 ، 2 : 559 ، كشف الظنون 1 : 525 و727 ، 2 : 1277 و1835 ، أعيان الشيعة 1 : 130 ، الذريعة 5 : 18 ـ 19 ، 7 : 270 ـ 273 ، 16 : 251 ـ 271 و 356 .
(14) الفهرست : 55 .
(15) أعيان الشيعة 1 : 130 .
(16) كشف الظنون 2 : 1277 .
(17) كشف الظنون 2 : 1835 .
(18) كشف الظنون 2 : 1835 .
(19) راجع فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(20) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 عن الشهيد في (مجموعته) عن (منافع القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(21) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 عن الشهيد في (مجموعته) عن (خواصّ القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(22) راجع الأمان من الأخطار : 89 ـ 90 ، وراجع خواص سورة المائدة ، ومريم ، والدخان ، وعبس من كتابنا هذا .
(23) يظهر من مطاوي هذا الكتاب أنّه ألّفه سنة 703هـ ، راجع ترجمة المؤلِّف والكتاب في الذريعة 20: 55، أمل الآمل 2: 341، خاتمة المستدرك 19: 377/ 59 ـ الفائدة الثانية ، رياض العلماء 5 : 305.
(24) نقل بعضها المحدِّث النوري في جنّة المأوى : 330 ، ومستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 ، 6 : 439/ 5 ، و13 : 290 / 9 و295 / 12 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة الحجر ، والنمل ، والتحريم ، والعاديات من كتابنا هذا .
(25) ومجموعته هذه بخطّ الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي العاملي ، والد الشيخ عبد الصمد جدّ الشيخ البهائي ، كتبها عن خطّ الشهيد في سنة 861هـ ، راجع الذريعة 20 : 112 ـ 113 ، خاتمة المستدرك 19 : 382 / 61 الفائدة الثانية .
(26) نقل بعضها المحدّث النوري في مستدرك الوسائل 4 : 312 ـ 315 / 12 ، 6 : 439/ 5 ، 13 : 290/9 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة العنكبوت وفصّلت ، والشورى ، والحديد ، والحشر ، والممتحنة ، والطلاق ، والتحريم ، والحاقّة ، والبيّنة ، والعاديات من كتابنا هذا .
(27) مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 ، وراجع 3 : 473 و 14 : 218 .
(28) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 .
(29) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 .
(30) جنّة الأمان الواقية : 455 ـ 461 .
(31) مستدرك الوسائل 8 : 307 / 10 .
(32) ورد في مستدرك الوسائل 8 : 236 / 5 و246 / 13 أحاديث عن (المجموع الرائق) نقلها عن (خواص القرآن) ولم ترد في كتابنا هذا ، وورد في المستدرك 3 : 473 ، 6 : 105 / 12 ، 8 : 246 / 13 و 388 / 8 ، 13 : 295 / 23 ، 14 : 218 أحاديث عن (مجموعة الشهيد) عن (خواص القرآن) وليس هي في كتابنا هذا .
(33) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(34) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 119 .
(35) زاد في الأصل (بن) ولا تصحّ .
(36) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(37) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(38) كذا .
(39) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 1 : 593 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(40) تفسير البرهان 2 : 593 / 3 .
(41) كذا ، ولعلّه تصحيف جدرانها .
(42) قارعة الطريق : أعلاه أو معظمه ، وهو موضع قرع المارّة .
(43) الأمان من الأخطار : 890 ، جنّة الأمان الواقية : 454 .
(44) الأمان من الأخطار : 89 .
(45) كذا .
(46) في تفسير البرهان : ستّة أيّام .
(47) تفسير البرهان 2 : 396 / 8 ، والطُّحال : داءٌ يُصيب الطِّحال .
(48) اصطكّت ركبتا الدابة : اضطربتا .
(49) أي ما يحدث ليلاً من الحوادث ، أو ما يسير من الدوابّ والهوام .
(50) جنّة الأمان الواقية : 454 ، وفي ص439 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ، وكذلك في تفسير البرهان2 : 515/ 3 .
(51) استعداه : استضرّه واستنصره واستعانه ، يقال : استعديت الأمير على فلان . وفي البرهان : ولم يتعدّ عليه أحد .
(52) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 639 / 5 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(53) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 627 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(54) الحُقّ : وعاء صغير ذو غطاء يتّخذ من عاجٍ أو زجاج أو غيرهما .
(55) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(56) كذا ، ولعلّه تصحيف : وبانت عنهم .
(57) قطّف الماء : قطّره .
(58) في الأصل : المتهومين ، والتصويب من البرهان .
(59) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(60) حار : تردّد .
(61) الرَّقّ : جلد رقيق يُكتَب فيه .
(62) تفسير البرهان 3 : 75 / 4 .
(63) زاد في جنّة الأمان والبرهان : ودفنها .
(64) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(65) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(66) صلاة العَتَمة : صلاة العشاء .
(67) في البرهان : من ساعته .
(68) تفسير البرهان 3 : 221 / الحديث (3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم والحديث (4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(69) أثبتناه من البرهان .
(70) كذا ، وفي جنّة الأمان والبرهان : والتوابع ، أي ما يتبعه من الجنّ والأرواح الشريرة .
(71) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 283 / 4 .
(72) جنّة الأمان الواقية: 455، تفسير البرهان 3: 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(73) حَرْف الشي ء: طرفه أوجانبه، وفي جنّة الأمان: في جيبه أوعَضُده، وفي البرهان: في خزينته أو جيبه.
(74) أثبتاه من البرهان.
(75) أثبتناه من البرهان .
(76) في الأصل : يكون فيه لما ، تصحيف صوابه من البرهان .
(77) في المستدرك : ولا يعدل أحد عن معاملته ، ورغبوا في البيع منه والشراء .
(78) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الراوندي .
(79) زاد في جنّة الأمان : بأعيانهم وأسمائهم .
(80) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 401 / 4 وفيه : ولا تعمله إلّا في ظالم .
(81) المراد سورة الإسراء ، و(سُبحان) هي الكلمة الاُولى في السورة .
(82) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(83) تفسير البرهان 3 : 471 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(84) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(85) في الأصل : ولم يجتمع ، تصحيف ، وفي البرهان : ولا يحتاج إلى أحد أبداً .
(86) تفسير البرهان 3 : 610 / ح(8) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(9) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(87) في البرهان : يطرق ، أي يدبّ من هوامّ الأرض .
(88) تفسير البرهان 3 : 610 / 9 .
(89) جنّة الأمان الواقية : 455 ، الأمان من الأخطار : 89 .
(90) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(91) الطوارق : الحوادث .
(92) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(93) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 695 / ح2 و 3 .
(94) تفسير البرهان 3 : 745 / ح2 و3 ، مستدرك الوسائل 14 : 218 / 4 .
(95) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(96) في الأصل : يقاتلوا ، والتصويب من البرهان .
(97) تفسير البرهان 3 : 740 / ح2 و3 .
(98) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(99) تفسير البرهان 3 : 745 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(100) العُزْبة : مصدر بمعنى العُزوبة .
(101) تفسير البرهان 3 : 745 / 3 .
(102) زاد في البرهان : في رَقّ ظبي .
(103) في البرهان : حتّى يرفع .
(104) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 799 / 3 وزاد في آخره : فانّه يبرأ بإذن الله .
(105) في جنّة الأمان : في جنب .
(106) زاد في البرهان : إليه .
(107) جنّة الأمان الواقية:456،تفسيرالبرهان3: 851/ح(2)عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(108) في الأصل: لم يمض، وقد جعل الناسخ عليها ثلاث نقاط دالّة على تمريضها، وما أثبتناه من جنّة الأمان.
(109) في الأصل : تعيش ، وما أثبتناه من جنّة الأمان .
(110) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(111) في جنة الأمان : من كتبها ليلاً وجعلها في خرقة حرير خضراء . وفي البرهان : من كتبها ليلاً في خرقة بيضاء .
(112) من البرهان .
(113) في الأصل : ويعض ، تصحيف صوابه من البرهان .
(114) جنّة الأمان الواقية: 456، تفسيرالبرهان 4: 9/ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(115) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 43 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(116) زاد في البرهان : بماء زمزم .
(117) تفسير البرهان 4 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(118) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 109 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(119) الديك الأفْرَق : ذو العُرفين .
(120) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(121) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه ، والمرأة المطلوقة هي التي أصابها وجع الولادة .
(122) الطَّلْق : وجع الولادة .
(123) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 وفيه : وإذا عُلّقت على مطلّقة ، يصعب عليها الطلاق ، وربّما خيف ، فليتّق فاعله .
(124) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(125) من البرهان .
(126) من البرهان .
(127) الذرّ : صغار النمل .
(128) تفسير البرهان 4 : 199 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(2) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي الراوندي .
(129) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(130) المبطون : العليل البطن ، أو من به إسهال يمتدّ أشهراً لضعف المعدة .
(131) من البرهان .
(132) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 243 / 3 .
(133) في الأصل : وحمي الربيع ، تصحيف صوابه من جنّة الأمان والبرهان ، وحُمّى الرِّبع : هي التي تعرض للمريض يوماً وتدعه يومين ، ثمّ تعود إليه في اليوم الرابع .
(134) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(135) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(136) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(137) في البرهان : للحمرة .
(138) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(139) في الأصل : في منزله ومن زاد على جميع ، تصحيف صوابه من البرهان .
(140) جنّة الأمان الواقية:456، تفسيرالبرهان4: 333/1 و2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ومابين معقوفتين من البرهان.
(141) في الأصل ذبّت ، تصحيف صوابه ما في المتن .
(142) تفسير البرهان 4 : 333 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(143) الغاشية : داءٌ يأخذ في الجوف .
(144) تفسير البرهان 4 : 359 / 4 .
(145) الحُمّى المثلثة : التي تناوب المريض في اليوم الثالث .
(146) تفسير البرهان 4 : 385 / 4 ، وجاء فيه هذا الحديث في فضائل سورة السجدة الآتية .
(147) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 385 / 3 .
(148) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 407 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(149) أثبتناه من جنّة الأمان.
(150) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 505 / 24 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(151) اليَرَقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلوغ المِعَى بسهولة ، فتختلط بالدم ، فتصفّر بسبب ذلك أنسجة الإنسان أو الحيوان .
(152) في البرهان : في قارورة . والخُوان ما يؤكل عليه .
(153) تفسير البرهان 4 : 533 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(154) تفسير البرهان 4 : 533 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(155) تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(156) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(157) في الأصل : من ، وما أثبتناه من البرهان .
(158) تفسير البرهان 4 : 590 / ح3 و 4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(159) الولهان : الذي اشتدّ حزنه حتّى ذهب عقله .
(160) تفسير البرهان 4 : 590 / 5 .
(161) تفسير البرهان 4 : 639 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(162) من البرهان .
(163) جنّة الأمان الواقية : 457 .
(164) تفسير البرهان 4 : 691 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(165) تفسير البرهان 4 : 741 ، وقد جاء هذا الحديث في الأصل قبل عنوان سورة غافر ، وحقّه أن يكون هنا ، باعتبار أنّ سورة غافر هي أوّل الحواميم السبعة ، كما جاء في البرهان في أوّل فضل سورة غافر لا في سورة الزمر .
(166) زاد في الأصل : ودكان ، ولا يصحّ .
(167) جنّة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 741 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(168) الاُدرة : انتفاخ في الخصية لتسرّب سائل في غلافها .
(169) تفسير البرهان 4 : 741 / 4 والتعريف الآتي ليس من الحديث ، وقد فصل في البرهان بين الحديث والتعريف بكلمة (وقيل) .
(170) زاد في الأصل : «الأُدرة : طَرفٌ من السوداء والله العالم .
السوداء : أحد الأخلاط الأربعة التي زعم الأقدمون أنّ بها قوام الجسم ، ومنها صلاحه وفساده ، وهي : الصفراء ، والدم ، والبلغم ، والسوداء .
(171) جنة الأمان الواقية : 457 .
(172) المفروق : الخائف ، والفَرَق : الخوف .
(173) تفسير البرهان 4 : 742 .
(174) الظاهر أنّ المراد به الخُبز الذي تكرّرت عليه النار .
(175) في الأصل : شفي منه ، تصحيف صوابه من البرهان ، واستفّ الدواء : تناوله يابساً غير معجون .
(176) تفسير البرهان 4 : 742 .
(177) المراد سورة فصلت ، وتسمّى السجدة أيضاً لأنّها إحدى العزائم الأربع (السجدة ، وفصّلت ، والنجم ، والعلق) .
(178) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 775 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(179) البرهان 4 : 775 / 4 .
(180) المراد سورة الشورى ، وهذه هي الحروف المقطّعة التي في أوّلها .
(181) تفسير البرهان 4 : 801 / 4 .
(182) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(183) الشلّ : انهمار دمع العين ، وفي المستدرك : ثمّ شُوي وشرب منه صاحب الشكّ نفعه .
(184) مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(185) جنة الأمان الواقية : 457 .
(186) السَّلْعة : زيادة تحدث في البدن كالغُدّة .
(187) الزَّبون : المشتري .
(188) من جنة الأمان والبرهان .
(189) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الزخرف .
(190) أي مرض اليبوسة والإمساك .
(191) تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 . في فضل سورة الزخرف .
(192) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(193) في الأصل : أو سقوطه ، والتصويب من البرهان .
(194) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(195) تفسير البرهان 5 : 53 / ح(3) عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم ، والأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الجاثية .
(196) جنة الأمان الواقية : 15 ، تفسير البرهان 5 : 35 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 وجاء الحديث في هذه المصادر في فضل سورة الأحقاف .
(197) في البرهان : الأغراض .
(198) تفسير البرهان 5 : 35 / 4 .
(199) من البرهان .
(200) الزحير : مرض يتميّز بتبرّز متقطّع معظمه دم ومخاط ، ويصحبه ألم شديد .
(201) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(202) من البرهان .
(203) في الأصل : أمان ، والتصويب من البرهان .
(204) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(205) المتبوع : الذي تتبعه الشياطين أو الجن والأرواح الشريرة .
(206) من البرهان .
(207) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(208) جنة الأمان الواقية : 457 .
(209) تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(210) في الأصل : بماءٍ مخطفٍ ، ولعلّه تصحيف مقطّف ، أي مقطّر ، وما أثبتناه من جنة الأمان والمستدرك .
(211) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(212) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(213) تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(214) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه .
(215) جنّة الأمان الواقية : 457 ـ 458 ، تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(216) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(217) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(218) في الأصل : أقوى ، والتصويب من البرهان .
(219) تفسير البرهان 5 : 185 / ح (2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(220) في جنة الأمان والبرهان : صلاة الظهر .
(221) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 213 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(222) الرَّمَد : داء التهابي في العين .
(223) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / ح(5 و6) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(7) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(224) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / 7 .
(225) من البرهان 5 : 250 / 5 نقله من (خواص القرآن) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(226) كذا والظاهر : عن بعض العلماء ، قال جعفرعليه السّلام .
(227) تفسير البرهان 5 : 250 / 6 .
(228) في الأصل : المطلقة ، تصحيف .
(229) جنة الأمان الواقية : 458 .
(230) المصافّ : الموقف من الحرب .
(231) الغائلة : الشرّ والفساد .
(232) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(233) أي الحرارة الواقدة .
(234) جنة الأمان الواقية : 458 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(235) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 .
(236) جنة الأمان الواقية : 458 .
(237) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(238) من البرهان .
(239) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(240) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(241) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(242) تفسير البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(243) من البرهان ، والمراد بالسورة الحشر ، كما يفسّره حديث النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم الذي في البرهان 5 : 331/2 .
(244) البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(245) الجام : إناء من فضّة أو نحوها .
(246) جنة الأمان الواقية : 58 ، البرهان 5 : 331 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(247) البُرء : الشِّفاء .
(248) كذا ، وفي العبارة سقط ظاهر ، وفي البرهان : يكتبها ويشربها .
(249) في الأصل : زال عنها ، والتصويب من البرهان .
(250) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 351 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 164 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(251) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 361 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(252) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 372 / 5 .
(253) تفسير البرهان 5 : 383 / 4 .
(254) تفسير البرهان 5 : 383 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(255) في الأصل ، أو جائر .
(256) من البرهان .
(257) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 391 / ح(3 و 4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(258) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 403 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(259) من البرهان .
(260) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(261) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(262) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 434 / 5 في فضل سورة المُلك .
(263) مستدرك الوسائل 6 : 439 / 5 عن مجموعة الشهيد والمجموع الرائق ، تفسير البرهان 5 : 434/ ح(4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة الملك .
(264) جنة الأمان الواقية : 458 في فضل سورة القلم .
(265) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 451 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق ، وكلا المصدرين في فضل سورة القلم .
(266) تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(267) جنة الأمان الواقية : 458 ـ 459 ، تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(268) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 481 / 4 .
(269) تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(270) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(271) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(272) المصدر السابق .
(273) جنة الأمان الواقية : 459 .
(274) تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(275) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(276) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 515 / 4 ، وعنهما جنّة المأوى المطبوع في ج53 من بحار الأنوار ص330 . وفي جنّة المأوى والبرهان : وسأله ما يريد .
(277) تفسير البرهان 5 : 515 / 4 .
(278) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 521 ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(279) تفسير البرهان 5 : 533 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(280) تفسير البرهان 5 : 533 / 4 .
(281) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(282) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(283) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 557 / ح(2 و4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام . وزاد قبل الحديث في الأصل : (من علقت عليه) والظاهر أنّه حديث سقط آخره .
(284) تفسير البرهان 5 : 557 / 4 .
(285) جنة الأمان الواقية : 459 .
(286) المراد سورة النبأ .
(287) من البرهان .
(288) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(289) تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(290) تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(291) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(292) في البرهان : لم يبصروه ، وفي رواية : لم يضرّوه .
(293) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 573 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(294) جنة الأمان الواقية : 459 .
(295) في البرهان : رَقّ غزال .
(296) الأمان من الأخطار : 90 ، جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 581 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(297) تفسير البرهان 5 : 600 / 4 في فضل سورة الانفطار .
(298) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 599 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(299) في الأصل : يقرأها ، والتصويب من جنة الأمان والبرهان .
(300) في الأصل : مجنون ، تصحيف تصويبه من المصدرين .
(301) جنة الأمان الواقية : 459 .
(302) في البرهان : حشرات .
(303) تفسير البرهان 5 : 603 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(304) في الأصل : المطلقة ـ في الموضعين ـ تصحيف .
(305) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(306) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(307) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(308) في الأصل : الحائط ، والتصويب من البرهان .
(309) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(310) تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(311) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(312) في جنة الأمان : غسل بمائها الجراح لم تقيّح .
(313) جنّة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 629 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(314) جنّة الأمان الواقية : 459 .
(315) المراد سورة الأعلى (وسبّح) الكلمة الاُولى منها .
(316) الدويّة: الفاسدة الجوف من الداء.
(317) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / ح3 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(318) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 39 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(319) في البرهان : الموضع المُفسخ .
(320) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 5 .
(321) في البرهان: على ضرسٍ يؤلم.
(322) تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(323) في جنة الأمان : النكد .
(324) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(325) في الأصل : إلى حين فزعه ، والتصويب من البرهان .
(326) تفسير البرهان 5 : 649 / 4 .
(327) في الأصل : ومنها ما على . . . مائة مرّة ، والتصويب من البرهان .
(328) أي شربت ماء ها .
(329) من البرهان وجنة الأمان .
(330) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 649 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(331) سعطه الدواء أو أسعطه : أدخله في أنفِه .
(332) من البرهان .
(333) في الأصل : الخواشيم ، والتصويب من المصادر ، والغياشيم : عروق في بطن الأنف .
(334) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 659 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(335) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(336) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(337) تفسير البرهان 5 : 675 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(338) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 675 / 3 .
(339) تفسير البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(340) جنّة الأمان الواقية : 460 ، وفي البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم : «من نسي في موضع شيئاً ثمّ ذكره وقرأها ، حفظه الله إلى أن يأخذه» .
(341) تفسير البرهان 5 : 691 / ح3 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(342) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 695 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الصادق عليه السّلام .
(343) في البرهان : خمس عشرة مرّة .
(344) البرهان 5 : 700 / 6 .
(345) البرهان 5 : 700 / 6 .
(346) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 700 / 6 .
(347) اليرقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلغ المِعَى بسهولة .
(348) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسير البرهان 5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(349) المراد بياض العين كما في جنة الأمان والبرهان .
(350) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل4: 315عن مجموعة الشهيد.
(351) جنة الأمان الواقية: 460 ـ 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(352) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 717 / 4 .
(353) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
(354) اللَّقوة : داءٌ يعرض للوجه ، يعوّج منه الشِّدْق .
(355) تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
(356) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 ، مستدرك الوسائل 13 : 290/9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي الراوندي .
(357) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(358) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(359) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(360) في الأصل ، قاريها ، والتصويب من المصادر .
(361) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 290 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي ، ومجموعة الشهيد .
(362) في البرهان : وكسدت سلعته .
(363) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(364) تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(365) تفسير البرهان 5 : 743 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(366) (عند غروب الشمس) ليس في البرهان .
(367) تفسير البرهان 5 : 743 / 4 .
(368) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(369) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 751 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام . وفي البرهان : إلى أن يخرجه صاحبه ، وهو الظاهر .
(370) كذا الظاهر ، والكلمة غير واضحة في المصوّرة . والسَّمادير : ما يتراء ى للناظر كأنّه النباب الطائر ، ويحدث للعين نتيجة التعب أو الكبر .
(371) تفسير البرهان 5 : 755 / 4 وفيه : إذا قرئت على من به عين ، زالت عنه العين بقدرة الله تعالى .
(372) كذا في الأصل ، ولعلّه تصحيف : جداً .
(373) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / 4 .
(374) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(375) في الأصل : مطعوم ، والتصويب من المصدرين .
(376) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 765 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(377) في الأصل : على شي ء سمّم ، والتصويب من البرهان .
(378) في الأصل: استعمل، تصحيف.
(379) تفسير البرهان 5 : 765 / 4 .
(380) المراد سورة قريش ، وأوّلها : أرأيت الذي يُكذِّب بالدِّين .
(381) أي إلى وقت تلك الصلاة من اليوم الثاني .
(382) جنة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 767 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(383) كذا في البرهان ، وفي الأصل : ساوا .
(384) تفسير البرهان 5 : 771 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، جنة المأوى : 331 عن الكفعمي .
(385) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 780 / ح6 و 7 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(386) زاد في الأصل : يوم ، ولا يصحّ . ففي البرهان : من قرأها عند كلّ صلاة ، وفي جنة الأمان : من قرأها في صلاة .
(387) في الأصل : وحسنت إليه تصحيف ، وفي جنة الأمان : وحبّب الله إليه الصلاة .
(388) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 783 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(389) المراد سورة المسد ، و(تبّت) الكلمة الاُولى فيها .
(390) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(391) تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(392) تفسير البرهان 5 : 798 / ح26 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(393) في الأصل : ولم تعود .
(394) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 798 / 27 .
(395) من البرهان .
(396) تفسير البرهان 5 : 815 / 6 .
(397) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .
(398) في البرهان : الأطفال الصغار .
(399) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .


كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم  348421569
ابومهندالسلامي النجفي
ابومهندالسلامي النجفي
انت رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى