|
|
فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
كتاب فيه خواص القرآن العظيم
[سُورَةُ البقرة[2]
[1] قال الإمام أبو عبدالله جعفر الصادق بن محمّد بن علي[35] زين العابدين بن الحسين الشهيد بن عليّ بن أبي طالب عليهم افضل الصلاة والسلام :
مَنْ كتبَ سورة البقرة وعلّقها عليه ، زالتْ عنه الأوجاعُ كُلّها[36] .
[2] وإن عُلّقتْ على صغيرٍ ، زالتْ عنه الأوجاعُ ، وهان عليه الفِطامُ ، ولم يَخَفْ هوامّاً ولا جانّاً بإذن الله تعالى
[3] وإن علّقت على المصروع ، زال عنه الصَّرَع بإذن الله تعالى[37] .
وفيها من المنافع ما لا حَدّ له ولا نِهاية .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ آل عمران[3]
[4] من كتبها بزَعْفران شعر[38] وعلّقها على امرأة تُريد الحَمْلَ حَمَلتْ بإذن الله تعالى[39] .
[5] وإذا عُلّقتْ على المُعسِر في عُنُقه ، يسّر الله عليه ، ورزقه الله عزّوجلّ[40] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ النساء[4]
[6] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في منزلٍ أربعين يوماً ، ثمّ يُخرجها إلى خارج الدار ، ويَدْفُنها في بعض جِداريها[41] ،
فمن سكنها من غير أصحابها ، لم يُحِبّ السُّكنى بها .
[7] وإن شَرِبها الخائفُ بماء المطر ، أمِنَ بإذن الله تعالى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ المائدة[5]
[8] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في صُندوقٍ ، أمِنَ أنْ يُؤخَذ قِماشه ومَتَاعه ، ولا يُسرَقُ له شي ءٌ .
[9]ولو كان مَتاعه على قارِعة الطريق[42]، حُرِس بإذن الله تعالى وحوله وقوّته[43].
[10] وإذا شَرِبها الجائعُ والعَطشانُ شَبِع ورَوَى ، ولم يَضُرّه عدمُ الخُبز والماء بِقدرة الله تعالى[44] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الأنعام[6]
[11] إذا كُتبتْ بمِسكٍ وزَعفران شعر[45] ،
وشَرِبها المرءُ ثلاثةَ أيّام[46]
متواليةً ، نظر أبداً خيراً ، ولم يَرَ سوء اً ، وعُوفي من الأوجاع كُلّها والأورام والطُّحال[47] .
[12] وإذا عُلّقت على الدوابّ ، أمِنتْ من جميع المخافات ، وصحّت الدابّة في جسمها ، وأمِنتْ من الهُزال والاصْطِكاك[48] ،
وما يحدُثُ في الدوابّ من الأمراض إلى الوقت المعلوم بإذن الله تعالى .
[13] ومَنْ قرأها في كلّ ليلة ، أمِنَ فيها ممّا يَطْرُق[49] ،
وحُرِس بإذن الله تعالى إلى النهار .
[14] ومَنْ صلّى في ليلة أوّل الشهر بنيّةٍ صادقةٍ ، وقرأها في صلاته في رَكْعتين ،
ثمّ سلّم ويسأل الله تعالى مُعافاةَ ذلك الشهر من كلّ خوفٍ ووجَعٍ ، أمِنَ بقيّةَ الشهر ممّا يكرهه ويحذرُه بإذن الله تعالى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الأعراف[7]
[15] مَنْ كتبها بماء وردٍ وزَعفران وعلّقها عليه ، أمِنَ من السَّبُع ، وأمِنَ من كيد الناس ، والعَين ، ووجَع الفُؤاد ،
ولم يَضَلّ في طريقٍ ، وسَلِم من العدوّ ، ومن الحَيّة تَلْسَعهُ بإذن الله تعالى[50] .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الأنفال[8]
[16] مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، لم يقف أبداً بين يدي حاكم إلّا كانت له الحُجّةُ ، وأدّى حَقّه ، وقضى حاجته ، ولم يُسْتَعْدَ[51] عليه .
[17]وإن وَجَبَ عليه حقٌّ دُفِعَ عنه بإذن الله تعالى[52] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ براءَ ة[9]
[18] مَنْ كتبها وجعلها في سجَّادة أو قَلَنْسُوة ، أمِنَ من اللُّصوص من كلّ مكان ، وإن راموا التعرّضَ له لم يَقْدِروا عليه .
[19]وأمِنَ من الحريق في منزله ، ولم يَخَف النار ، ولو أحرقت النارُ المدينةَ بأسرها وأتتْ منزله؛ وقَفَتْ بإذن الله تعالى ببركة القرآن[53] .
[20] وإذا كُتِبتْ في إناء ، وغُسِل به الحريقُ في البَدَن ، سَكَن بإذن الله تعالى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ يُونُس[عليه السلام[10]
[21] مَنْ كتبها من أوّلها إلى آخرها ، وجعلها في حُقّ[54] ،
ووضعها في منزله ، وسمّى جميع مَنْ في المنزل ، وكانت لهم عيوب ظهرتْ[55] وبانتْ عليهم[56] من أيّ الوجوه كانتْ .
[22] وإن كُتبتْ في طَشت نُحاسٍ ، وغُسِلتْ بماءٍ طاهرٍ مُقْتَطَف[57] بماءٍ ساكن ،
وعُجِنَ به دَقيقٌ على أسماء مَن اتُّهِموا بسرقةٍ ، ثمَّ خُبِزَ ذلك وجي ء به ، وكُسِرَ على المتّهمين[58]،
ويأكُلُ كلّ واحدٍ لُقمةً، فإنّ السارقَ منهم لا يكاد يُسيغ لُقمة فيُؤخذ بجُرمه[59].
[23] ولو حار[60] أن يحلف الذي ضاع له قُماشه،لحلف أنّه أُخِذَ رَحْلُه بقُوّة قلب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
سُورَةُ هُود عليه السلام[11]
[24] مَنْ كتبها في رَقّ[61] ظبي وعلّقها عليه ، أعطاه اللهُ قُوّةً ونَصْراً ، ولو قاتَلَهُ مائةُ رجلٍ غلبهم وقَهرهم ،
وأُعطيَ النصرَ عليهم ، وهابُوه وخافُوه ، وضَعُفتْ قوّتُهم عنه .
[25]وإنْ رآه أحدٌ ارتاعَ من هيبته ومخافته وسَطْوته[62] .
[26]وإنْ صاح صيحة أفزع مَنْ كاد يقربه .
ولا يتجاسر مَنْ يتكلّم بحضرته إلّا بما يكون له لا عليه .
[27] وإنْ كتبها بزَعفران وشَرِبها ثلاثةَ أيّام بُكرةً وعَشيّةً ، قوي قلبه ،
ولم يفزعْ مدّةَ حياته ليلاً ولا نهاراً ، ولو كان في الظلمات السبع .
[28]ولو قاتله الجِنّ بأهوال مناظرهم واختلاف أجناسهم ، لم يفزعْ منهم بإذن الله تعالى .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ يوسُف عليه السلام[12]
[29] مَنْ كتبها وجعلها في منزله ثلاثة أيّام ، وأخرجها إلى جِدار البيت من خارجه[63] ،
لم يشعرْ إلّا ورسول السلطان يدعوه إلى خدمته ، ويصرفه في حوائجه بإذن الله تعالى[64] .
[30] وإنْ كتبها وشَرِبها، سهّل اللهُ عليه الرزقَ، وجعل له الحُظْوة بقدرة الله تعالى[65].
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الرَّعد[13]
[31] مَنْ كتبها في ليلةٍ مظلمةٍ بعد صلاة العَتمَة[66]
على ضوء نار ، وجعلها في ساعته[67]
على باب سُلطان ، أو مَنْ ظَلَمهُ ، قصر أمره وكلمته ، وخالفه من يأمُره ،
ويضيق صدره ـ فالله، لا تُجعَل إلّا على باب ظالم أو كافر أو زِنديق ـ بإذن الله تعالى[68].
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ إبراهيم عليه السلام[14]
[32] مَنْ كتبها على [خِرقةٍ][69]
بيضاء ، وجعلها على عَضُد طفلٍ صغيرٍ ، أمِنَ من البكاء والفَزَع والنِّزاع[70] ،
وسهل عليه فِطامه[71] .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الحِجر[15]
[33] مَنْ كتبها بزَعفران وسقاها لامرأةٍ قليلة اللبن ، كَثُر لبنها وغَزُرَ[72] .
[34] ومَنْ كتبها وجعلها في جَيْبه ، أو حَرْفه[73] ،
وغدا وراح ، وهي [في][74]
صُحبته ، فإنّه يكثُر كَسْبهُ ، ولا يَعْدِل [أحدٌ][75]
عنه ممّا يكون عنده ممّا[76]
يُباع ويُشترى[77] ،
وتُحَبُّ معاملته[78] .
لم يُخطئ رميُهُ[82] .
[37] وإن كُتبتْ بزَعفران لصغيرٍ تَعذّر عليه الكلامُ ، وسُقِيَها ،
انطلق في كلامه بإذن الله تعالى[83] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الكهف[18]
[38] مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرّأس ،
وجعلها في منزله ، يأمَنُ الفَقْر والدَّيْن[84] ،
ويأمَنُ هو وأهله من أذى الناس ، ولم يحْتَجْ[85]
إلى أحدٍ أبداً[86] .
[39] فإن كُتِبتْ وجُعِلتْ في مخازن القمح والشعير والأرُزّ والحِمّص وغير ذلك ،
دَفَعتْ عنه كلّ مؤذٍ بإذن الله تعالى من جميع ما يطرأ[87]
على الحُبوب في خَزْنها إن شاء الله تعالى[88] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ مريم عليها السلام [19]
[40] قال جعفر الصادق [عليه السلام] :
مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرأس نظيفٍ ،
وجَعَلَها في منزله ، كَثُر خيرُه[89] ،
ويرى الخيرات في مَنامه ، كما يرى أهلُ منزله ،
ولو أقام عنده أحدٌ من الناس لرأى خيراً[90] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ النَّحْل[16]
[35] مَنْ كتبها وجعلها في حائط بُستان ، لم تبق فيه شجرةٌ تَحْمِلُ إلّا سَقَطَ حَمْلُها وانتثرَ .
وإن جعلها في منزل قومٍ[79] ، بادوا وانقرضوا من أوّلهم إلى آخرهم في عامهم ،
وتُحدِثُ لهم أحوالاً تُزيلهم ، فليتّق اللهَ مَنْ يعملهُ ، ولا يعمله إلّا في ظُلم[80] .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الدحَان[81][17]
[36] مَنْ كتبها في خِرقة حريرٍ وأحرز عليها ، ثمّ علّقها عليه ورمى بالنُشّاب لم يُخطئ رميُهُ[82] .
[37] وإن كُتبتْ بزَعفران لصغيرٍ تَعذّر عليه الكلامُ ، وسُقِيَها ، انطلق في كلامه بإذن الله تعالى[83] .
لم يُخطئ رميُهُ[82] .
[37] وإن كُتبتْ بزَعفران لصغيرٍ تَعذّر عليه الكلامُ ، وسُقِيَها ، انطلق في كلامه بإذن الله تعالى[83] .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الكهف[18]
[38] مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرّأس ، وجعلها في منزله ، يأمَنُ الفَقْر والدَّيْن[84] ،
ويأمَنُ هو وأهله من أذى الناس ، ولم يحْتَجْ[85] إلى أحدٍ أبداً[86] .
[39] فإن كُتِبتْ وجُعِلتْ في مخازن القمح والشعير والأرُزّ والحِمّص وغير ذلك ،
دَفَعتْ عنه كلّ مؤذٍ بإذن الله تعالى من جميع ما يطرأ[87]
على الحُبوب في خَزْنها إن شاء الله تعالى[88] .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ مريم عليها السلام [19]
[40] قال جعفر الصادق [عليه السلام] :
مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرأس نظيفٍ ، وجَعَلَها في منزله ، كَثُر خيرُه[89] ،
ويرى الخيرات في مَنامه ، كما يرى أهلُ منزله ، ولو أقام عنده أحدٌ من الناس لرأى خيراً[90] .
[41] وإنْ كتبتْ على حائط بيتٍ منعتْ طَوارقه[91] ،
وحرست ما فيه[92] .
[42] وإذا شربها الخائفُ ، أمِنَ بإذن الله تعالى[93] .
سُورَةُ طه عليه السلام [20]
[43] قال جعفر الصادق [عليه السلام] :
مَنْ كتبها وجعلها في خِرقة حريرٍ خضراء ، وقصد إلى قوم يُريد التزويج منهم ، تمّ له ذلك ، ولم يُخالفه أحد[94] .
[44] وإن مشى بين عسكرين افترقوا[95] ، ولم يُقاتل[96] بعضُهم بعضاً[97] .
[45] وإذا شَرِبها المطلوب من السُّلطان ، ودخل على مَنْ طلبه من العُتاة الجبابرة ، لاَنَ له بقدرة الله تعالى[98]
وخرج من بين يديه مسروراً[99] .
[46] وإذا استحمّ بمائها مَنْ طالت عُزبتها[100]
خُطِبتْ ، وسهّل اللهُ خِطبتها بأمر الله وقدرته[101] .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُورَةُ الأنبياء عليهم السلام[21]
[47] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها[102] وجعلها في وسطه ونام ،
لم يستيقظ من نومه حتّى يُقْطَعَ[103] من وسطه الكتابُ ، وهي تصلُح للمريض ، ومَنْ طال سَهَرُه مِن فكرٍ أو خوفٍ أو مرض[104] .
سُورَةُ الحَجّ[22]
[48] من كتبها في رَقّ غزالٍ ، وجعلها في صَحن[105] مَركَب ، جاء ت[106] الريحُ من كلّ مكانٍ ، وأُصيب المَركَبُ ، ولم يَسْلَم[107] .
[49] وإذا كُتبتْ ومُحيتْ ورُشّت في موضع سُلطانٍ جائرٍ ، أو مكان ، لم يتهنّأ[108] مَنْ يجلِس هُناك بعيشٍ[109] ، وتراه قلقاً حزيناً خائفاً حَذِراً إلى أنْ يقومَ ، ولم يتهنّأ بذلك أبداً ، إلى أن يغيّر أرضه من جديد[110] .
سُورَةُ المؤمِنُون[23]
[50] مَنْ كتبها ثلاثةَ أيّام ومرّات ، وعلّقها عليه ليلاً في خِرقةٍ بيضاء[111] ، وجعلها [على][112] مَنْ يشرب الخمر ، لم يشربها أبداً ، ويُبغّض[113] إليه شُربُها[114] .
سُورَةُ النُّور[24]
[51] مَنْ كتبها وعلّقها في ثِيابه ، أو جعلها في فِراشه ، لم يُجنِبْ فيه أبداً[115] .
[52] وإنْ كتبها[116]وشَرِبهايُقطَع عنه الجِماع، ولم يبق له شَهوةٌ بقدرة الله تعالى[117].
سُورَةُ الفرقان[25]
[53] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها ثلاث مرّات ، وعلّقها عليه ، لم يكن يركبُ جملاً ولا دابّةً ، إلّا قامت ثلاثة أيّام وماتتْ .
[54]وإن وَطِئ امرأةً وقُضي بينهما حَمْلٌ ، لم يَلْبَث في بطنها ، ورمتْ به .
[55]وإن دخل إلى قومٍ بينهم بيعٌ أو شراءٌ ، لم يتمَّ وافترقوا[118] .
[56] وإن قُرئت على الجُحْرِ فيه ثُعبانٌ أو شي ء من الهَوامّ ، خَرَجَ بإذن الله تعالى وقُتِلَ .
سُورَةُ الشُّعَراء[26]
[57] مَنْ كتبها وعلّقها على دِيكٍ أبيض أفْرَق[119] وأطلقه ، فإنّه يمشي ويقفُ على موضعٍ ، فحيثما وَقَفَ احْفِرْ موضِعَه ، يكُنْ كنزٌ أو سِحرٌ مَدْفُونٌ[120] .
[58] وإذا عُلّقتْ على امرأةٍ مَطْلوقةٍ[121] تَصَعّبَ عليها الطَّلْقُ[122] ، وربّما خِيفَ
عليها ، تخلّصت بإذن الله تعالى[123] .
[59] وإذا دُفِنتْ أورُشّ ماؤُهافي موضعٍ، خَرِبَ ذلك الموضع بإذن الله تعالى[124].
سُورَةُ النَّمل [27]
[60] مَنْ كتبها ليلاً في رَقّ غَزالٍ ، أو وَرَق المَوْز ، أو طُومارٍ[125] ، وجعلها في ساعته في [رَقّ][126] مدبوغٍ لم يُقطَعْ منه شي ء ، أو جعلها في صُندوق ، لم يَقْرَبْ ذلك البيت حيّةٌ ، ولا عقربٌ ، ولا بعوضٌ ، ولا ذرّ[127] ، ولا شي ءٌ يؤذي بحول الله وقوّته[128] .
سُورَةُ القَصَص[28]
[61] مَنْ كتبها ثمّ علّقها على مملوكه ، أمِنَ من الزنا والهَرَب والخِيانة[129] .
[62] ومَنْ كتبها ثمّ علّقها على المَبْطُون[130] ، وصاحب الطُّحال ووجع الكبد والجوف ، يعلّقها عليه ـ أو يكتبها أيضاً ، ويغسلها بماء المطر ، ويشربُ ذلك [الماء][131]ـ أزالَ عنه جميع الألم ، وهدأ وَجَعُه ، وتحلّلَ عنه الوَرَمُ بإذن الله تعالى[132] .
سُورَةُ العَنْكَبوت[29]
[63] مَنْ كتبها وشَرِبها ، زال عنه حُمّى الرِّبع[133] والبرد والألم[134] ، ولم يغتمّ من وجع أبداً إلّا وجع الموت الذي لابدّ منه ، ويكثُر سرورُهُ ما عاش[135] .
[64] وشُرْبُ مائها يُفرِّحُ القلب ، ويُنَشِّطُ الكسلَ ، ويشرحُ الصدر[136] .
[65] وماؤها يُغْسَلُ به الوجهُ للجمرة[137] والحرارة ، يزيل ذلك .
[66] ومَنْ قرأها في فراشه وإصبعه في سُرّته ، وهو يُديره حواليها ، نام من أوّل الليل إلى آخره ، ولم ينتبه إلى بُكرة النهار بإذن الله[138] .
سُورَةُ الرُّوم[30]
[67] مَنْ كتبها وجعلها في إناء زجاجٍ ضيّق الرأس ، وجعلها في منزل من أراد اعتلّ جميع[139] مَنْ في ذلك المنزل ، ولو دخل أحدٌ من غير أهله [اعتلّ أيضاً مع أهل الدار][140] .
[68] وإذا ذوّبتْ[141] بماء المطر ، وجعل في إناء فَخّار ، وسُقِيَ من أراد من الأعداء ، مَرِضوا بقدرة الله تعالى[142] .
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
سُورَةُ لُقمان[31]
[69] مَنْ كتبها وسقاها لرجل أو امرأة في جوفها الغاشية[143] أو علّةٌ من العلل ، عُوفي وأمِنَ من الحُمّى ، وزال عنه كلّ علّةٍ تُصيبُ ابنَ آدم بإذن الله تعالى[144] .
[70] وإذا شَرِب ماء ها زال عنه حُمّى الرِّبع والمُثلّثة[145] بإذن الله تعالى[146] .
185] وتعليقُها على الدابّة ، يَحْفَظُها من آفات الدوابّ[306] .
[186] وقراء تُها على اللَّسْعَة تُسكّنها[307] .
[187] وإذا كُتِبتْ على حائط[308] المنزل ، لم يَدْخُلْهُ مُؤذٍ من جميع الهوامّ[309] .
سُورَةُ البُرُوج[85]
[188] ما عُلِّقَتْ على مولودٍ مَفْطُومٍ ، إلّا سهّل اللهُ عليه فِطامه ، وكان فيه غَنَاءٌ حَسَنٌ[310] .
[189] ومَنْ قرأها في فِراشه ، كان في أمان الله تعالى حتّى يُصبِحَ[311] .
سُورَةُ الطَّارِق [86]
[190] قال جعفر الصادق عليه السلام وعلى آبائه الطاهرين : من غَسَل بها الجُرح ، لم يُفتَح[312] ، وسَكَن أله [و] كان فيه الشِّفاء[313] .
[191] وقراء تُها على كلّ مشروبٍ ودواءٍ ، تأمن فيه القَي ء بإذن الله تعالى[314] .
سُورَةُ سَبَّح[315][87]
[192] قال جعفر الصادق رحمة الله عليه : مَنْ قرأها على الأُذُنِ الدَوِيّة[316] سكّنتها ، أو أزالَتْه عنها بإذن الله تعالى[317] .
[193] وقراء تُها على البَواسير ، تَقْلَعهنّ بإذن الله تعالى[318] .
[194] وتُقْرأ على الموضع المُنْتَفخ[319] ، يَسْكُنُ بإذن الله تعالى[320] .
سُورَةُ الغاشية[88]
[195] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها على ما يُؤلِمُ[321] ويَضرِب ، سَكَّنَتْهُ وهَدّأَتْهُ بإذن الله تعالى[322] .
[196] ومَنْ قرأها على ما يُؤكَلُ ، أمِنَ فيه من الكَدَر[323] ، ورُزِقَ فيه السَّلامةَ بقدرة الله تعالى[324] .
سُورَةُ الفَجْر[89]
[197] مَنْ قرأها وقْتَ طُلوع الفَجْرِ ، أمِنَ من كُلّ شي ءٍ يخافُه إلى حين
طُلُوعه[325] من اليوم الثاني ، ويكون ذلك إحدى عشرة مرّة[326] .
[198] ومَنْ كتبها وعلّقها على وسطه[327] ، ثمّ جامع زوجته ، ـ أو شَرِبته[328] ـ رُزِقَ به [ولداً][329] وأقرّ عينُه به ، ويَفْرَحُ به ، ويُسرُّ عند الله تعالى[330] .
سُورَةُ البَلَد[90]
[199] قال جعفر الصادق [رضي الله عنه] : إذا عُلّقت على الطفل أوّلَ ولادته ، أمِنَ من النقص .
[200] [وإذا سُعِطُ[331] من مائها ـ أيضاً برئ ـ ][332] ، ممّا يُؤلم الغياشيم[333] ، ونشأ نشأً صالحاً إن شاء الله تعالى[334] .
سُورَةُ الشَّمْس[91]
[201] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : يُستحبُّ لمَنْ يكونُ قليلَ التوفيق ، كثيرَ التحيّر : أن يُدْمِنَ قراء تها ، فإنّ فيها زيادة حَظْوةٍ وتوفيقٍ وقَبولٍ
لكلّ الناس[335] .
[202] وشُرْبُ مائها يُسكّنُ الرَّجيفَ والزَّحيرَ بإذن الله تعالى[336] .
سُورَةُ اللَّيْل[92]
[203] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها بالليل خمس عشرة مرّة ، لم يَرَ ما يكرهه ، ونامَ بخيرٍ إلى أن يُصْبِحَ[337] .
[204] ومَنْ قرأها في اُذُنِ مغشيٍّ عليه ، أو مَصْرُوع ، قامَ من ساعته[338] .
[205] وهي تنفعُ مَنْ به الحُمّى الدائمة ، يشَرَبُ من مائها ، فإنّها تزولُ عنه بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الضَّحَى[93]
[206] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : إذا قُرِئتْ على اسم الضائع ، رَجَعَ إلى منزله سالماً في أسرع وقتٍ[339] .
[207] وإذا قُرِئتْ على شي ءٍ قد فُقِدَ عن صاحبه ، افْتَكَرَ موضعهَ بإذن الله تعالى[340] ، وهكذا من نَسِيَ أمراً أدْمَنَ على قراء تها ، هداهُ الله تعالى إليه ، ودلّه عليه بقدرة الله تعالى .
سُورَةُ التِّين[95]
[208] من قرأها على مَن يُخشى مِنه ضُرٌّ ، صُرِفَ عنه خَشْيته ، وكان فيه الشِّفاءُ بإذن الله تعالى[341] .
سُورَةُ العَلَق[96]
[209] قال جعفر الصادق (رحمة الله تعالى عليه) : مَنْ قرأها وهو راكب البحر ، أمِن فيه من الغَرق وغيره ، وكان في حِرْزٍ من الله تعالى[342] .
سُورَةُ القَدْر[97]
[210] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ قرأها بعد العِشاء الآخرة خمساً وعشرين مرّة[343] ، كان في أمان الله تعالى إلى الصباح[344] .
[211] ومَنْ قرأها في كلّ ليلةٍ سبع مرّات ، حُرِس تلك الليلة بإذن الله تعالى[345] .
[212] ومَنْ قرأها في كلّ مَخُوفٍ لابدّ أن يَدْخُلَهُ ، سَلِمَ [من] جميعه ، ودخله سالماً ، وخَرَجَ منه سالماً .
[213] ومَنْ قرأها وأدْمَنَ قراء تها ، كان في حِفظ الله تعالى ، ورَزَقه الله من حيثُ لا يحتسب .
[214] ومَنْ قرأها على ما ادّخره من ذهبٍ أو فضّةٍ أو أثاثٍ أو متاعٍ ، بارك
اللهُ له فيه من جميع جهاته[346] .
وفيها من المنافع ما لا يُحصى ، ومهما قرئتْ له من أمر ، كانت المنفعةُ فيها بإذن الله تعالى .
سُورَةُ البَيِّنَة[98]
[215] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، وكان به اليَرَقان[347] ، أزاله الله عنه وعن كلّ مَنْ هو عليه[348] .
[216] وإذا عُلّقتْ على صاحب البَياض[349] بعد أن يَشْرَبَ من مائها دفعه الله عنه[350] .
[217] وعندما تشربُ الحاملُ ماءَ ها تنفعُها، وتَسْلَمُ من كلّ مسمومٍ من الطعام[351].
[218] وإذا كُتِبتْ على جميع الأورام أزالتها بإذن الله تعالى[352] .
سُورَةُ الزِّلْزِلَة[99]
[219] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ قرأها وهو داخلٌ على سُلطان يخافُ منه ، زُلْزِلَ مقعدهُ ، ونجا منه ممّا يحذرُه[353] .
[220] وإذا كتبتْ في طَشْتٍ جديدٍ لم يُسْتَعْمَلْ قطّ ، ونَظَرَ فيه صاحبُ
اللَّقوْة[354] ، ارتدّ وجهُه بإذن الله تعالى بعد ثلاث أو أقلّ منها[355] . . . . ويستعمل ماء ه ـ يعني ويغسل وجهه ـ فإنّها تنفعه إن شاء الله تعالى .
سُورَةُ العَادِيات[100]
[221] مَنْ قرأها وكان خائفاً ، أمِنَ من الخوف[356] .
[222] وقراء تُها للوَلْهان يهدأ بها من وَلَهه[357] .
[223] وقراء تُها للجائع يُسكّن جُوعه[358] .
[224] وقراء تها للعطشان يُسكّن عطشه[359] .
[225] وإذا أدْمَنَ قراء تَها[360] مَنْ عليه دَينٌ ، أوفاه الله تعالى عنه[361] .
سُورَةُ القَارِعة[101]
[226] إذا قُرِئتْ على مَنْ تَعَطَّلَ أو كَسِلَ[362] ، رَزَقهُ اللهُ ووسّع عليه[363] . وهكذا كلّ مَنْ أدمن قراء تها يُفْعَل به ذلك بإذن الله تعالى[364] .
سُورَةُ الم السَّجدة[32]
[71] مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من جميع الحُمّى والصُّداع والشَّقيقة والصَّرع بإذن الله تعالى[147] .
سُورَةُ الأحزاب[33]
[72] مَنْ كتبها في رَقّ غزالٍ أو طُومار ، وجعلها في منزله ، كَثُر الخُطّاب إليه في أهله ، وطُلِب التزويج إليه من بناته وأخواته وجميع أهله وأقاربه[148] .
سُورَةُ سَبَأ[34]
[73] مَنْ كتبها في خِرقةٍ ، أمِنَ من جميع الهوامّ التي تخرجُ عليه [ومن][149] العُقوبة ما دامت عليه[150] .
[74] وإذا شَرِب ماء ها صاحبُ اليَرَقان[151] ، ونُضِحَ على وجهه ، أزال عنه ذلك بإذن الله تعالى .
سُورَةُ فَاطِر[35]
[75] مَنْ كتبها في خُوان[152] ، ثمّ أحرز عليها ، وجعلها مع مَنْ أراد ، لم يَبْرَح من مكانه حتّى يرفعها عنه[153] .
[76] وإنْ تركها في حِجْرِ رجلٍ على غفلةٍ ، لم يَقْدِر أن يقوم من موضعه حتّى يُرفَع عنه[154] .
[77] وإن علّقها على دابّة ، حُفِظت من كلّ طارقٍ وسارقٍ بإذن الله تعالى .
سُورَةُ ىس[36]
[78] مَنْ كتبها بماء وردٍ وزَعفرانٍ سبعَ مرّات ، وشَرِبها سبعةَ أيّام ، كلَّ يومٍ مرّة، وعى كلّ شي ء يسمعه، ويحفظه ، وغَلَب مَنْ يُناظره ، وعظُم في أعين الناس[155].
[79] ومَنْ كتبها وعلّقها على جسده ، أمِنَ من العين السوء ، والجنّ والجنون ، والهوامّ والأرجاس والأوجاع بإذن الله تعالى[156] .
سُورَةُ الصَّافَّات[37]
[80] مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرأس ، وجعله في صُندوق رأى
الجنّ في[157] منزله يذهبون ويأتون أفواجاً أفواجاً ، لا يضُرّون أحداً بشي ء[158] .
[81] ويستحمّ الوَلْهان[159] والرَّجفان بمائها ، يبرأ من جميع ما به ، ويسكن رَجِيفُهُ ووَلَهُهُ بإذن الله تعالى[160] .
سُورَةُ ص[38]
[82] مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ أو خَزَفٍ ، وجعلها في موضع قاضٍ أو صاحب شُرَطٍ ، لم يَتُمّ غير ثلاثة أيّامٍ وقد ظهرت عيوبه ، ويُنْتَقص قَدْرُه ، ولا ينفذ أمره بعد ذلك ، ويبقى في ضيقٍ وشدّةٍ وعامر المرض[161] .
سُورَةُ الزُمَر[39]
[83] مَنْ كتبها وعلّقها على عَضُده ، أو [تركها][162] في فِراشه ، فكُلُّ مَنْ دَخَلَ عليه أو خَرَجَ من عنده أثنى عليه بخيرٍ ، وشكره[163] ، وذَكَر فيه الجميلَ ، ولم يَلْقَه أحدٌ من الناس إلّا شكره وأحبّه ، ولم يزالوا مقيمين على شُكره ، وذُكِر فيه الجميلُ ، ولم يَلُمه أحد[164] .
سُورَةُ غافِر[40]
[84] وقال جعفر الصادق [عليه السلام] : إنّ في الحواميم فضلاً كثيراً يَطُول
الشَّرحُ فيه[165] .
[85] قال جعفر رضي الله عنه : مَنْ كتبها وجعلها في حائط[166] أو بُستان كبير ، اخْضَرَّ وحَمَلَ وأزْهَرَ ، وصار حَسَناً في وقته .
[86]وإن تُرِكتْ في حائط دُكّانٍ كَثُر فيها البيع والشِّراء ، وبُورك له فيها غاية البَرَكة[167] .
[87] وإن كُتبتْ لإنسانٍ به الأُدرة[168] ، زالَ عنه ذلك[169] .[170]
[88] وإن كُتبتْ وعُلّقتْ على مَنْ به دماملُ أو قُروحٌ أو خوفٌ ، زالَ عنه ذلك بمشيئة الله تعالى[171] .
[89] وكذلك المَفْروق[172] يزول عنه الفَرَق[173] .
[90] وإذا عُجِنَ بمائها دقيقٌ ، وخُبِز خَبْزاً مُردّداً[174] يعود يابساً بمنزلة الكَعْك ، ثُمّ يُدَقّ دقّاً ناعماً ، ويُجعَل في إناء نظيف مُغَطّى ، فمن احتاج إليه لوَجعٍ في فُؤاده ، أو لمَغْصٍ ، أو وَجَعِ كَبِدٍ أو طِحال ، يَسْتَفّ منه[175] ، فإنّ فيه الشِّفاء والمنفعة بإذن الله تعالى[176] .
سُورَةُ السجدة[177][41]
[91] مَنْ كتبها ومحاها بماء مطرٍ ، ويَسْحَقُ بذلك الماء كُحلاً ، واكتحلَ به مَنْ في عينه بياضٌ مُحَدثٌ ، أو رَمْدةٌ طويلةٌ ، أو عِلّةٌ في العين ، زالَ عنه جميعُ ذلك بقدرة الله تعالى وانجلى ، ولم يَرْمَد بعدها[178] .
وإن تَعذّر الكُحلُ ، غُسِل العين بذلك الماء ، فإنّه يَصْلُح لكُلّ مرضٍ بإذن الله تعالى[179] .
سُورَةُ حم عَسق[180][42]
[92] قال جعفر الصادق رضي الله عنه : مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من شرّ الناس[181] .
[93] ومَنْ شَرِب من مائها ، لم يَحْتَجْ إلى ماءٍ بعدها ، وكَرِهته نفسُهُ ، ولم تَطْلُبه نفسه أبداً .
[94]وإذا رُشّ من هذا الماء على المَصْرُوع ، أحْرِقَ شيطانُه ، ولم يَعُد إليه بعدها[182] .
[95] وإن عُجِنَ بمائها طينُ الفَواخِير ، وعَمِل منها كوزاً وقَدحاً ممّا يُشرَب منه ، ثمّ يُشوى ، ورُفِع لمَنْ به الشلّ[183] واحتراق الجسم ، فيشرب الدواء والماء ، فإنّه نهاية في هذا الفنّ مع حُصول بقية العمر ، والله أعلم[184] .
سُورَةُ الزُّخْرُف[43]
[96] مَنْ كتبها وجعلها تحت رأسه ، لم يَرَ في منامه إلّا ما يُحبّ[185] ، وأمِنَ اللّيل ممّا يُقلقه .
[97] وإذا شَرِب ماء ها صاحبُ السَّلْعة[186] ، أفاق منها وشَفَتْ .
[98] وإذا كُتبتْ على حائط دكانٍ أو بيع أو شراء ، رَبِحتْ تجارةُ صاحبها ، وكثر زَبُونه[187] وبركته بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الدُخَان[44]
[99] مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من شَرّ [كلّ][188] مَلِكٍ ، وكان مَهيباً في وجه كُلّ مَنْ يَلقاه ، ومَحْبُوباً عند جميع الناس[189] .
[100] وإذا شُرِبَ ماؤها ، نفع الله [به] من انعصار البطن[190] ، وسهل المخرج[191] .
سُورَةُ الجاثِية[45]
[101] مَنْ كتبها وعلّقها ، أو شَرِبَ ماءَ ها ، أمِنَ من شرّ كلّ نَمّامٍ ، ولم يغتَبْ عليه أحدٌ أبداً[192] .
[102] وإذا عُلّقتْ على الطفل حين سقوطه[193] ، كان محفوظاً من الجانّ ، محروساً من جميع الهموم بإذن الله تعالى[194] .
سُورَةُ الأحْقَاف[46]
[103] مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، دُفِع عنه شرّ الجانّ ، وأمِنَ من شرّ نومه ويقظته ، ووُقِيَ كلّ محذورٍ وكلّ طارق[195] .
سُورَةُ محمّد صلّى الله عليه [وآله] وسلّم[47]
[104] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في صحيفةٍ ، وغسلها بماء زَمْزَم وشَرِبها ، كان عند الناس وجيهاً محبوباً ، ذا كلمةٍ مسموعةٍ ، وقولٍ مقبولٍ ، ولم يَسْمَع شيئاً إلّا وعاه[196] .
[105] وتَصْلُحُ لجميع الأمراض[197] ، تُكتَب وتُمحى ، وتُغسَلُ بها الأمراض ، تَسْكُن بقدرة الله تعالى[198] .
سُورَةُ الفَتْح[48]
[106] مَنْ كتبها وعلّقها عليه [فُتِحَ عليه][199] بابُ الخير .
[107] وشُرْبُ مائها يُسكّن الرَّجيف والزَّحير[200] ، ويُطلِقه[201] .
[108] [ومَنْ قرأها][202] في رُكوب البَحْر ، أمِنَ[203] من الغَرَقِ إنْ شاء الله تعالى[204] .
سُورَةُ الحُجُرات[49]
[109] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ كتبها وعلّقها على المَتْبوع[205] ، [أمِنَ][206] من شيطانه ، ولم يَعُد إليه بعدُ ، ما دامت معلّقة عليه[207] .
[110] وإذا كُتبتْ على حائط البيت ، لم يَقْرَبه شيطان أبداً ما دامت فيه[208] ،
وأمِنَ من كلّ خوفٍ يحدُثُ .
[111] وإنْ شَرِبت امرأةٌ من مائها درّت اللبنَ بعد إمساكه .
[112]وإن كانتْ حاملاً ، حُفِظَ الجنينُ ، وأمنتْ على نفسها من كُلّ محذورٍ بإذن الله تعالى[209] .
سُورَةُ ق[50]
[113] مَنْ كتبها في صحيفةٍ ومحاها بماء المطر[210] ، وشَربها الخائف والوَلْهان والشاكي بَطْنه وفَمه ، زالَ عنه كلّ مكروهٍ وجميع الأمراض[211] .
[114] وإذا غُسِلَ بمائها الطفلُ الصغير ، خرجتْ أسنانُهُ بغير ألمٍ ولا وجعٍ بإذن الله تعالى[212] .
سُورَةُ الذَّاريات[51]
[115] مَنْ قرأها عند مريضٍ ، سهّل الله عليه جدّاً[213] .
[116] وإذا كُتبتْ وعلّقت على مَطْلُوقة[214] ، وَضَعَتْ للوقْتِ[215] .
سُورَةُ الطُّور[52]
[117] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَن استدام قراءَ تها وهو مُعتَقلٌ،
سهّل الله خُروجَهُ ، ولو كان عليه من الحُدود ما كان[216] .
[118] وإذا أدْمَنَ قراء تها المسافِرُ ، أمِنَ في طريقه ممّا يَكْرَهه ، وحُرِسَ بإذن الله تعالى[217] .
سُورَةُ النَّجْم[53]
[119] مَنْ كتبها في جلد نِمْرٍ وعلّقها عليه ، قَوِيَ[218] بها على كلّ مَنْ دَخَلَ عليه من السلاطين وغيرهم ، ويَقْهَرُ بها بقدرة الله تعالى .
[120]ولم يُخاصِمْ أحداً إلّا قهره ، وكان له اليَد والقوّة بقدرة الله تعالى[219] .
سُورَةُ القَمَر[54]
[121] مَنْ كتبها في يوم الجمعة ، وقتَ صلاة الجمعة[220] ، وعلّقها عليه ، أو تحت عِمامته ، كان عند الناس وجيهاً ، وسَهُلَتْ عليه الاُمور بإذن الله تعالى[221] .
سُورَةُ الرَّحمن عزَّوجلّ[55]
[122] مَنْ كتبها وعلّقها على الرَّمَدِ[222] ، فإنّ الله تعالى يُزيله[223] .
123] وإن كُتِبتْ على حائط البيت ، مَنَعتْ منه الدوابَّ بإذن الله تعالى[224] .
سُورَةُ الواقعة[56]
[124] مَن كتبها [وعلّقها في منزله ، كثُر الخيرُ عليه][225] .
[125] قال جعفر [عليه السلام] ـ عن بعض العلماء[226] ـ : فيها ما يملأ الصُّحف ، فمن ذلك : إذا قُرِئتْ على مَنْ قَرُبَ أجلُه ، سهّلَ الله عليه خُروجُ رُوحه[227] .
[126] وإذا علّقتْ على المَطْلُوقة[228] ألقتْ الولدَ سريعاً[229] ، وتنفعُ لجميع ما تُعلّق عليه من جميع العِلل بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الحديد[57]
[127] إذا كُتِبتْ وعُلّقت على مَنْ يُريدُ اللِّقاء في المَصَافّ[230] ، لم يَنْفُذ فيه الحديد ، وكان قوياً في طلب القتال ، ولم يَخَفْ غائلةَ[231] أحَدٍ[232] .
[128] وهي تنفعُ الواقدة[233] والحُمرة والوَرم ، وإذا غُسِلَ بمائها ذلك جميعه زالَ[234].
[129] وإذا قُرِئتْ على موضع الحديد ، أخرجته بغير ألَمٍ[235] .
[130] وإن غُسِل بمائها الجُرْحُ ، سَكَنَ بغير تأوُّهٍ[236] .
[131] وإذا علّقتْ على الدَّماميل أزالتها بقدرة الله بغير ألَمٍ .
سُورَةُ المُجَادَلَة[58]
[132] مَنْ قرأها على مريضٍ ، نوّمته وسكّنته[237] .
[133] ومَنْ أدمنَ قراء تَها في ليله ونهاره ، حَفِظَتْهُ من [كُلّ][238] طارِقٍ يَطْرُقُ لمخوفةٍ[239] .
[134] وإذا قُرِئَتْ على ما يُخزَنُ ويُدَّخَرُ، حُفِظَ إلى أن يُخْرَج من ذلك الموضع[240].
[135] وإذا كُتبتْ ، وطُرِحَتْ على الحُبوب ، أزالت عنها ما يُفسِدها ويُتلِفها بإذن الله تعالى[241] .
سُورَةُ الحَشْر[59]
[136] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ قرأها ليلةَ الجمعة ، أمِنَ بلاء ها إلى أن يُصْبِحَ[242] .
[137] ومَنْ توضّأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع رَكعاتٍ [يقرأ في كلّ ركعة الحمدَ والسورةَ][243] إلى أن يَفرُغَ منها ، ويتوجّهَ في أيّ حاجةٍ أرادها ، سَهَّلَ اللهُ عليه أمرها ، وقُضيتْ له[244] .
[138] ومَنْ كتبها في جامٍ[245] ، وغسلها بماءٍ طاهرٍ وشَرِبَها ، وَرِث الذَّكاء والفِطْنة وقِلّة النِّسيان بإذن الله تعالى[246] .
سُورَةُ المُمْتَحِنَة[60]
[139] مَنْ بُلي بالطُّحال ، وعَسُرَ عليه بُرْؤُه[247] ، يكتُبُها في ؟؟؟ . . .[248] ، ويشربها ثلاثة أيام متوالية ، يزول عنه[249] الطُّحال بإذن الله تعالى[250] .
سُورَةُ الصَّف[61]
[140] مَنْ قرأها وأدْمَنَ قراء تها في سَفَرٍ ، أمِنَ فيه من [كُلّ] داءٍ وآفةٍ ، وكان محفوظاً إلى أن يَرْجِع إلى بيته[251] .
سُورَةُ الجُمعَة[62]
[141] مَنْ قرأها في ليله ونهاره وصباحه ومسائه ، أمِنَ من وَسْوَسة الشيطان ، وغُفِرَ له ما يأتي في اللّيل والنهار[252] .
سُورَةُ المُنَافِقُون[63]
[142] مَنْ قرأها على الرَّمَد خفّ عنه ، وأزاله الله تعالى[253] .
[143] ومَنْ قرأها على الأوجاع الباطنية ، أزالتها بقدرة الله تعالى[254] .
سُورَةُ التَّغابُن[64]
[144] مَنْ خاف من سلطانٍ جائرٍ[255] أو خافَ من أحدٍ يَدْخُلُ [عليه][256] ، فليقرأها فإنّه يُكفى شرّه بإذن الله تعالى[257] .
[145] إذا كُتِبتْ وغُسِلتْ ، ورُشَّ ماؤُها في موضعٍ ، لم يُسْكَن أبداً ، وإن كان مسكوناً ، أثارَ القتال في ذلك الموضع والبغضاء ، وربّما صار إلى الفِراق[258] .
سُورَةُ التَّحْرِيم[66]
[146] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : [مَنْ قرأها][259] على الرَّجْفان تُزيله ، وقراء تُها على المَلْسُوعِ تُخفّفُ عنه . وقراء تُها على السَّهْران تُنوِّمُهُ[260] .
[147] ومَنْ أدْمَنَ قراء تها وكان عليه دَيْنٌ كثيرٌ ، لم يبقَ عليه دَينٌ ولا خَرْدَلة بإذن الله تعالى[261] .
[148] ومَنْ قرأها على ميّتِ ، خُفِّفَ عنه ما هو فيه[262] .
[149] وإذا قُرِئتْ على الموتى وأُهديتْ [إليهم] أسرعتْ إليهم كالبرق الخاطِفِ ، وآنَسْتُهُمْ ، وخُفِّفَ عنهم[263] .
سُورَةُ المُلْك[67]
[150] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ قرأها على الصُّداع الدائم أزالته[264] .
[151] وإذا عُلّقت على صاحب الضِّرس الدائم الضَّرَبان ، أسكنته بإذن الله تعالى بلا ألم[265] .
سُورَةُ الحَاقَّة[69]
[152] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : إذا عُلّقتْ على الحامل ، وَضَعَتْ الجنينَ من ساعته ، وأمِنَ من كلّ مخافةٍ ووجَعٍ[266] .
[153] وإذا سُقي منه الولدُ ساعةَ يُوضَعُ ، ذكّاهُ وسلّمه الله تعالى من كُلّ ما
يُصيبُ الأطفال في صِغَرهم ، ونشأ أحسنَ نشأةٍ ، وحُفِظَ من جميع الهوامّ والشياطين بإذن الله تعالى[267] .
سُورَةُ المَعَارِج[70]
[154] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في كلّ ليلة ، أمِنَ من الجَنابة والأحلام المُفزِعة ، وحُفِظَ من تمام ليلته إلى أنْ يُصبِحَ[268] .
سُورَةُ نُوح [عليه السلام[71]
[155] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في كلّ ليلة ، لم يَمُتْ حتّى يرى مقعدَه من الجنّة[269] .
[156] وإذا قُرِئَتْ في طلب الحاجة ، سَهُلَتْ وقُضِيتْ بإذن الله تعالى[270] .
سُورَةُ الجِن[72]
[157] قال جعفر رضي الله عنه : قراء تُها تُهرِّبُ الجانَّ من الموضع[271] .
[158] ومَنْ قرأها وهو قاصدٌ إلى سُلطانٍ جائرٍ ، أمِنَ منه[272] .
[159] ومَنْ قرأها على مخزونٍ ، حُفِظَ بإذن الله تعالى[273] .
[160] ومَنْ قرأها وهو مُعْتَقل ، سَهُلَ عليه الخروجُ[274] .
[161] ومَنْ أراد الفَرَجَ من الأسْرِ ، أدْمَنَ قراء تَها وحُفِظَ إلى أن يَرْجِعَ إلى أهله سالماً[275] .
سُورَةُ المُزَّمِل[73]
[162] مَنْ أدمن قراء تها ، رأى النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ، وسأله فيما يُريده[276] .
[163] ومَنْ قرأها في ليلة الجمعة مائةَ مرّةِ ، غُفِرَ له مائَةُ ذَنْبٍ عَلِمه أو لم يَعْلمه ، وكُتِبَ له مائةُ حَسَنة؛ الحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمثالها ، كما قال الله تعالى[277] .
سُورَةُ المُدَّثِر[74]
[164] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ أدْمَنَ قراء تَها ، وسألَ اللهَ تعالى في آخرها حَفْظَ القرآن ، لم يَمُت حتّى يَحْفَظَهُ ، أو سألَ اللهَ تعالى حاجةً ، قضاها ، والله أعلم[278] .
سُورَةُ القيامة[75]
[165] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : قراء تُها تُخَشِّعُ ، وتَجْلُب العَفاف والصِّيانة ، وتُحَبِّبُ قراء تُها [إلى] الناس[279] .
[166] ومَنْ قرأها لم يَخَفْ من سُلطانٍ قطُّ ، وحُفِظَ في ليله ونهاره
بإذن الله تعالى[280] .
سُورَةُ الإنْسان[76]
[167] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : قراء تُها تُقوّي النفس ، وتَشُدّ العَصَبَ ، وتُسكّنُ القَلقَ[281] .
[168] وإن ضَعُفَ عن قراء تها ، كُتِبت ومُحيت وشُرِبَ ماؤها لضَعْف النفس ، يَزُولُ عنه ذلك بإذن الله تعالى[282] .
سُورة المُرْسَلات[77]
[169] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في حكومةٍ ، قَوِيَ فيها ، وقَدَرَ على مَنْ يُحاكِمه[283] .
[170] وإذا كُتِبتْ في فَخّار وسُحِ وغُربل ، ثمّ شَرِبه بماء المطر مَنْ به مرضٌ في بطنه ، زالَ عنه المَرَضُ بقدرة الله تعالى ، ولم يَعُد إليه[284] .
[171] ومَنْ علّقها على مَنْ به دَمَامِل ، أزالهنّ بغير ألَمٍ بإذن الله تعالى[285] .
سُورَةُ عَمَّ يَتَساءَ لُون[286][78]
[172] قال جعفر الصادق رضي الله عنه : قراء تُها لمن [أراد][287]
السَّهَرَ يَسْهَرُ[288] .
[173] وقراء تُها لمن هو مسافِرٌ بليلٍ ، يُحْفَظُ من كُلّ طارِقٍ[289] .
[174] ومَنْ جعلها في وسطه ، لم يَقْرَبْهُ قَمْلٌ ولا غيره من الهوامّ[290] .
[175] وإذا عُلّقتْ على الذِّراع ، كان فيه قُوّةٌ عظيمةٌ[291] .
سُورَةُ النَّازِعات[79]
[176] مَنْ قرأها وهو مواجِهُ العدوّ ، لم يُنْصَروا[292] ، وانحرفوا عنه[293] .
[177] ومَنْ قرأها وهو داخِلٌ على سُلطانٍ يخافُهُ ، أمِنَ منه وسَلِمَ بقدرة الله تعالى[294] .
سُورَةُ عَبَس[80]
[178] قال جعفر الصادق رضي الله عنه وعن آبائه الطاهرين : مَنْ كتبها في رَقّ بياض[295] ، وجعله مَعَهُ حيثُ يَتَوَجَّهُ ، لم يَرَ في طريقه إلّا خيراً ، وكُفي غائِلةَ الطريق بقدرة الله تعالى[296] .
سُورَةُ التّكْوِير[81]
[179] مَنْ قرأها وقت الغَيث ، غَفَرَ اللهُ بكلّ قَطْرةٍ تَقْطُرُ ، إلى وقت فَراغ المَطَر .
[180] وقراء تُها على العينين تُقوّي نَظَرَهُما ، وتُزيلُ الرَّمدَ ، والغِشاوة بقدرة الله تعالى[297] .
سُورَةُ الانْفِطار[82]
[181] قال جعفر الصادق رحمة الله عليه : إذا قرأها المسجونُ سهّل الله عليه الخروجَ ، وهكذا المأسُور والخائفُ[298] .
[182] وإذا غَسَلَ بمائها مَنْ به الحُمْرةُ مَوضعَ الحُمرة ، أزالها بإذن الله تعالى .
سُورَةُ المُطَفِفِين[83]
[183] قال جعفر رحمة الله عليه : لم تُقرأْ[299] على مَخْزُونٍ[300] إلّا حُفِظَ[301] وكُفي شرَّ حُشَاش[302] الأرض ، وأمِنَ من الدَّبيب كُلّه بإذن الله تعالى[303] .
سُورَةُ الانْشِقَاق[84]
[184] إذا عُلّقتْ على المَطْلُوقة[304] وَضَعتْ ، ويَحرِصُ الواضعُ لها أن يَنْزِعَها عن المَطْلُوقة سريعاً لئلّا تُلقي جميعَ ما في بطنها[305] .
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
سُورَةُ الطَّارِق [86]
[190] قال جعفر الصادق عليه السلام وعلى آبائه الطاهرين : من غَسَل بها الجُرح ، لم يُفتَح[312] ، وسَكَن أله [و] كان فيه الشِّفاء[313] .
[191] وقراء تُها على كلّ مشروبٍ ودواءٍ ، تأمن فيه القَي ء بإذن الله تعالى[314] .
سُورَةُ سَبَّح[315][87]
[192] قال جعفر الصادق رحمة الله عليه : مَنْ قرأها على الأُذُنِ الدَوِيّة[316] سكّنتها ، أو أزالَتْه عنها بإذن الله تعالى[317] .
[193] وقراء تُها على البَواسير ، تَقْلَعهنّ بإذن الله تعالى[318] .
[194] وتُقْرأ على الموضع المُنْتَفخ[319] ، يَسْكُنُ بإذن الله تعالى[320] .
سُورَةُ الغاشية[88]
[195] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها على ما يُؤلِمُ[321] ويَضرِب ، سَكَّنَتْهُ وهَدّأَتْهُ بإذن الله تعالى[322] .
[196] ومَنْ قرأها على ما يُؤكَلُ ، أمِنَ فيه من الكَدَر[323] ، ورُزِقَ فيه السَّلامةَ بقدرة الله تعالى[324] .
سُورَةُ الفَجْر[89]
[197] مَنْ قرأها وقْتَ طُلوع الفَجْرِ ، أمِنَ من كُلّ شي ءٍ يخافُه إلى حين
طُلُوعه[325] من اليوم الثاني ، ويكون ذلك إحدى عشرة مرّة[326] .
[198] ومَنْ كتبها وعلّقها على وسطه[327] ، ثمّ جامع زوجته ، ـ أو شَرِبته[328] ـ رُزِقَ به [ولداً][329] وأقرّ عينُه به ، ويَفْرَحُ به ، ويُسرُّ عند الله تعالى[330] .
سُورَةُ البَلَد[90]
[199] قال جعفر الصادق [رضي الله عنه] : إذا عُلّقت على الطفل أوّلَ ولادته ، أمِنَ من النقص .
[200] [وإذا سُعِطُ[331] من مائها ـ أيضاً برئ ـ ][332] ، ممّا يُؤلم الغياشيم[333] ، ونشأ نشأً صالحاً إن شاء الله تعالى[334] .
سُورَةُ الشَّمْس[91]
[201] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : يُستحبُّ لمَنْ يكونُ قليلَ التوفيق ، كثيرَ التحيّر : أن يُدْمِنَ قراء تها ، فإنّ فيها زيادة حَظْوةٍ وتوفيقٍ وقَبولٍ
[198] ومَنْ كتبها وعلّقها على وسطه[327] ، ثمّ جامع زوجته ، ـ أو شَرِبته[328] ـ رُزِقَ به [ولداً][329] وأقرّ عينُه به ، ويَفْرَحُ به ، ويُسرُّ عند الله تعالى[330] .
سُورَةُ البَلَد[90]
[199] قال جعفر الصادق [رضي الله عنه] : إذا عُلّقت على الطفل أوّلَ ولادته ، أمِنَ من النقص .
[200] [وإذا سُعِطُ[331] من مائها ـ أيضاً برئ ـ ][332] ، ممّا يُؤلم الغياشيم[333] ، ونشأ نشأً صالحاً إن شاء الله تعالى[334] .
سُورَةُ الشَّمْس[91]
[201] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : يُستحبُّ لمَنْ يكونُ قليلَ التوفيق ، كثيرَ التحيّر : أن يُدْمِنَ قراء تها ، فإنّ فيها زيادة حَظْوةٍ وتوفيقٍ وقَبولٍ
لكلّ الناس[335] .
[202] وشُرْبُ مائها يُسكّنُ الرَّجيفَ والزَّحيرَ بإذن الله تعالى[336] .
سُورَةُ اللَّيْل[92]
[203] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها بالليل خمس عشرة مرّة ، لم يَرَ ما يكرهه ، ونامَ بخيرٍ إلى أن يُصْبِحَ[337] .
[204] ومَنْ قرأها في اُذُنِ مغشيٍّ عليه ، أو مَصْرُوع ، قامَ من ساعته[338] .
[205] وهي تنفعُ مَنْ به الحُمّى الدائمة ، يشَرَبُ من مائها ، فإنّها تزولُ عنه بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الضَّحَى[93]
[206] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : إذا قُرِئتْ على اسم الضائع ، رَجَعَ إلى منزله سالماً في أسرع وقتٍ[339] .
[207] وإذا قُرِئتْ على شي ءٍ قد فُقِدَ عن صاحبه ، افْتَكَرَ موضعهَ بإذن الله تعالى[340] ، وهكذا من نَسِيَ أمراً أدْمَنَ على قراء تها ، هداهُ الله تعالى إليه ، ودلّه عليه بقدرة الله تعالى .
سُورَةُ التِّين[95]
[208] من قرأها على مَن يُخشى مِنه ضُرٌّ ، صُرِفَ عنه خَشْيته ، وكان فيه الشِّفاءُ بإذن الله تعالى[341] .
سُورَةُ العَلَق[96]
[209] قال جعفر الصادق (رحمة الله تعالى عليه) : مَنْ قرأها وهو راكب البحر ، أمِن فيه من الغَرق وغيره ، وكان في حِرْزٍ من الله تعالى[342] .
سُورَةُ القَدْر[97]
[210] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ قرأها بعد العِشاء الآخرة خمساً وعشرين مرّة[343] ، كان في أمان الله تعالى إلى الصباح[344] .
[211] ومَنْ قرأها في كلّ ليلةٍ سبع مرّات ، حُرِس تلك الليلة بإذن الله تعالى[345] .
[212] ومَنْ قرأها في كلّ مَخُوفٍ لابدّ أن يَدْخُلَهُ ، سَلِمَ [من] جميعه ، ودخله سالماً ، وخَرَجَ منه سالماً .
[213] ومَنْ قرأها وأدْمَنَ قراء تها ، كان في حِفظ الله تعالى ، ورَزَقه الله من حيثُ لا يحتسب .
[214] ومَنْ قرأها على ما ادّخره من ذهبٍ أو فضّةٍ أو أثاثٍ أو متاعٍ ، بارك
اللهُ له فيه من جميع جهاته[346] .
وفيها من المنافع ما لا يُحصى ، ومهما قرئتْ له من أمر ، كانت المنفعةُ فيها بإذن الله تعالى .
سُورَةُ البَيِّنَة[98]
[215] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، وكان به اليَرَقان[347] ، أزاله الله عنه وعن كلّ مَنْ هو عليه[348] .
[216] وإذا عُلّقتْ على صاحب البَياض[349] بعد أن يَشْرَبَ من مائها دفعه الله عنه[350] .
[217] وعندما تشربُ الحاملُ ماءَ ها تنفعُها، وتَسْلَمُ من كلّ مسمومٍ من الطعام[351].
[218] وإذا كُتِبتْ على جميع الأورام أزالتها بإذن الله تعالى[352] .
سُورَةُ الزِّلْزِلَة[99]
[219] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ قرأها وهو داخلٌ على سُلطان يخافُ منه ، زُلْزِلَ مقعدهُ ، ونجا منه ممّا يحذرُه[353] .
[220] وإذا كتبتْ في طَشْتٍ جديدٍ لم يُسْتَعْمَلْ قطّ ، ونَظَرَ فيه صاحبُ
اللَّقوْة[354] ، ارتدّ وجهُه بإذن الله تعالى بعد ثلاث أو أقلّ منها[355] . . . . ويستعمل ماء ه ـ يعني ويغسل وجهه ـ فإنّها تنفعه إن شاء الله تعالى .
سُورَةُ العَادِيات[100]
[221] مَنْ قرأها وكان خائفاً ، أمِنَ من الخوف[356] .
[222] وقراء تُها للوَلْهان يهدأ بها من وَلَهه[357] .
[223] وقراء تُها للجائع يُسكّن جُوعه[358] .
[224] وقراء تها للعطشان يُسكّن عطشه[359] .
[225] وإذا أدْمَنَ قراء تَها[360] مَنْ عليه دَينٌ ، أوفاه الله تعالى عنه[361] .
سُورَةُ القَارِعة[101]
[226] إذا قُرِئتْ على مَنْ تَعَطَّلَ أو كَسِلَ[362] ، رَزَقهُ اللهُ ووسّع عليه[363] . وهكذا كلّ مَنْ أدمن قراء تها يُفْعَل به ذلك بإذن الله تعالى[364] .
سُورَةُ التَّكَاثُر[102]
[227] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ قرأها وقتَ نزول القطر ، غَفَرَ الله له[365] .
[228] ومَنْ قرأها بعد صلاة العصر عند غُروب الشمس[366] ،
كان في أمان الله إلى غروب الشمس[367] .
[229] ومَنْ قرأها على صُداعٍ ، سَكَن وينفعُه بإذن الله تعالى[368]
.[241] ومَنْ قرأها في فِراشه ، كان في حِفْظِ اللهِ وأمانهِ[391] .
سُورَةُ العَصْر[103]
[230] إذا قُرئتْ على ما يُدفَنُ ، حُفِظَ بإذن الله تعالى ، وَوَكَّل اللهُ تعالى به من يَحْرُسه إلى أن يخرج منه[369] .
سُورَةُ الهُمَزَة[104]
[231] إذا قُرِئتْ على سَمَادير[370]
العين ، زالَتْ عنه بإذن الله تعالى[371] .
سُورَةُ الفِيل[105]
[232] ما قُرِئتْ قطُّ في مصافّ إلّا انْصَرَعَ المصافُّ الثاني المقابل له المعادي ،
وكان قارئها قويَّ القلب اندا[372] خلاف مَنْ معه[373] .
[233] وإذا عُلّقتْ على الرماح التي تَصّادم ، كَسَرتْ ما تُصادمه بإذن الله تعالى[374] .
سُورَةُ لايلاَفِ قُرَيش[106]
[234] مَنْ قرأها على طعامٍ[375] يَخَافُ منه ، كان فيه الشِّفاءُ من كُلّ داءٍ ، وقراء تها إلى آخرها[376] .
[235] إذا قُرئتْ على ماءٍ ، ثمّ[377] أُخِذ ذلك الماء ، ورُشّ به على من اشتغل[378]
قلبُه بهمٍّ ولم يَعْرِفْه ولم يَدْرِ ما سَبَبُهُ ، صَرَفَهُ اللهُ عنه ، وفرّجَهُ بإذن الله تعالى[379] .
سُورَةُ الدِّين[380][107]
[236] مَنْ قرأها بعد صلاة الصبح مائةَ مرّةٍ ، كانَ في حِفْظِ الله وأمانِه إلى تلك الصلاة[381] بإذن الله تعالى[382] .
سُورَةُ الكَوْثَر[108]
[237] مَنْ قرأها بعد صلاةٍ يُصلّيها نصفَ الليل سِرّاً[383]
من ليلة الجمعة ألفَ مَرَّةٍ مكملةِ ، رأى النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في منامه[384] .
سُورَةُ الكافِرُون[109]
[238] مَنْ قرأها وقتَ طُلوع الشمس ـ وهي طالعة ـ عشر مرّات ، قضى الله له حاجته ولو كان ما كان ، وما ذلك على الله بعزيزٍ[385] .
سُورَةُ النَّصْر[110]
[239] مَنْ قرأها في كلّ[386] صلاةٍ سبع مرّات ، قُبِلتْ منه تلك الصلواتُ أحْسَنَ قَبُولٍ ، وحُبّبتْ إليه[387] في أوقاتها[388] .
سُورَةُ تَبَّت[389][111]
[240] قال جعفر الصادق (رحمة الله عليه) : مَنْ قرأها على الأمغاص أزالتها وسكّنتها[390] .
246] مَنْ قرأها في كلّ ساعةٍ ، تُغْفَرُ [له] جميع الذنوب .
[247]وهي لكلّ مرضٍ تُقرأُ عليه ، يَبْرَأُ بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الإخلاص[112]
[242] مَنْ قرأها وأهداها إلى الموتى ، كان فيها من الثواب ما في جميع القرآن[392] .
[243] ومَنْ قرأها على الرَّمَد ، هدّأَهُ اللهُ وسكّنه وتنفعه ولم يَعُدْ[393] إليه بإذن الله تعالى[394] .
سُورَةُ الفَلَق[113]
[244] مَنْ قرأها في كلّ ليلةٍ من ليالي [شهر][395]
رمضان ، في كلّ صلاة نافلة أو فريضة ، كان كمن صام أو صلّى في مكّة ، وكمن حجّ واعتمَرَ بإذن الله تعالى[396] .
سُورَةُ النَّاس[114]
[245] مَنْ قرأها في كلّ ليلةٍ في منزله ، أمِنَ من الوَسْوَاس والجِنّ[397] .
[244] ومَنْ كتبها وعلّقها على الأطفال والصغار[398] ، حُفِظوا من كلّ جانٍّ وهوامٍّ بإذن الله تعالى[399] .
[246] مَنْ قرأها في كلّ ساعةٍ ، تُغْفَرُ [له] جميع الذنوب .
[247]وهي لكلّ مرضٍ تُقرأُ عليه ، يَبْرَأُ بإذن الله تعالى .
عدل سابقا من قبل ابومهندالسلامي النجفي في الأحد يناير 20, 2019 3:05 am عدل 2 مرات
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
مصادر المقدّمة والتحقيق
1 ـ القرآن الكريم
2 ـ الإتقان في علوم القرآن : لجلال الدين السيوطي المتوفّى سنة 911هـ ، منشورات الرضي ، قم .
3 ـ أعيان الشيعة : للسيد محسن الأمين ، المُتوفّى سنة 1371هـ ، دار التعارف للمطبوعات ، بيروت .
4 ـ الأمان من الأخطار : للسيّد ابن طاوس ، المتوفّى سنة 664هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم .
5 ـ أمل الآمل : للحرّ العاملي ، المتوفّى سنة 1104هـ ، مكتبة الأندلس ، بغداد .
6 ـ إيضاح المكنون: لإسماعيل باشا بن محمّد أمين الباباني البغدادي، منشورات مكتبة المثنّى، بغداد.
7 ـ بحار الأنوار: للعلّامة المجلسي ، المتوفّى سنة 1111هـ ، دار الكتب الإسلامية ، طهران .
8 ـ التفسير : لأبي النضر محمّد بن مسعود العياشي ، المتوفّى نحو سنة 320هـ ، المكتبة العلمية الإسلامية ، طهران .
9 ـ التفسير: لعلي بن إبراهيم القمي ، من أعلام القرنين الثالث والرابع الهجريين ، دار الكتاب ، قم ، 1404هـ .
10 ـ تفسير البرهان (البرهان في تفسير القرآن) : للسيد هاشم البحراني ، المتوفّى سنة 1107هـ ، مؤسسة البعثة ، قم ، 1417هـ .
11 ـ جنة الأمان الواقية (مصباح الكفعمي) : للكفعمي العاملي ، المتوفّى سنة 905هـ ، دار الكتب العلمية ، قم ، 1349هـ . ش .
12 ـ جنة المأوى : للمحدّث النوري ، المتوفّى 1320هـ ، المطبوع في آخر الجزء 53 من بحار الأنوار ، المكتبة الإسلامية طهران .
13 ـ خاتمة مستدرك الوسائل: للنوري، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم، 1415هـ .
ـ الذريعة : للشيخ آقا بزرك الطهراني ، المتوفّى سنة 1389هـ ، دار الأضواء ، بيروت ، 1403هـ .
15 ـ رياض العلماء : للميرزا عبدالله أفندي ، من أعلام القرن 12 ، إعداد السيّد أحمد الحسيني ، مكتبة المرعشي النجفي ، قم .
16 ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد ، المتوفّى سنة 656هـ ، دار إحياء الكتب العربية ، 1378هـ .
17 ـ الفهرست : لابن النديم ، المتوفّى سنة 385هـ ، دار المعرفة ، بيروت .
18 ـ فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية (قسم علوم القرآن) : مجمع اللغة العربية ، دمشق .
19 ـ الكافي : للشيخ الكليني ، المتوفّى سنة 328هـ المكتبة الإسلامية ، طهران ، 1388هـ .
20 ـ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون : لمصطفى بن عبدالله الشهير بحاجي خليفة وبكاتب چلبي ، المُتوفّى سنة 1067هـ ، منشورات مكتبة المثنى ، بغداد ، أوفست عن طبعة اسطنبول .
21 ـ كنز العمال : للمتقي الهندي ، المتوفّى سنة 975هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الخامسة ، 1405هـ .
22 ـ مستدرك الوسائل : للشيخ النوري ، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم ، 1407هـ .
23 ـ نهج البلاغة : جمع الشريف الرضي ، المتوفّى سنة 406هـ ، تحقيق صبحي الصالح ، دار الكتاب اللبناني ـ بيروت 1387هـ
1 ـ القرآن الكريم
2 ـ الإتقان في علوم القرآن : لجلال الدين السيوطي المتوفّى سنة 911هـ ، منشورات الرضي ، قم .
3 ـ أعيان الشيعة : للسيد محسن الأمين ، المُتوفّى سنة 1371هـ ، دار التعارف للمطبوعات ، بيروت .
4 ـ الأمان من الأخطار : للسيّد ابن طاوس ، المتوفّى سنة 664هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم .
5 ـ أمل الآمل : للحرّ العاملي ، المتوفّى سنة 1104هـ ، مكتبة الأندلس ، بغداد .
6 ـ إيضاح المكنون: لإسماعيل باشا بن محمّد أمين الباباني البغدادي، منشورات مكتبة المثنّى، بغداد.
7 ـ بحار الأنوار: للعلّامة المجلسي ، المتوفّى سنة 1111هـ ، دار الكتب الإسلامية ، طهران .
8 ـ التفسير : لأبي النضر محمّد بن مسعود العياشي ، المتوفّى نحو سنة 320هـ ، المكتبة العلمية الإسلامية ، طهران .
9 ـ التفسير: لعلي بن إبراهيم القمي ، من أعلام القرنين الثالث والرابع الهجريين ، دار الكتاب ، قم ، 1404هـ .
10 ـ تفسير البرهان (البرهان في تفسير القرآن) : للسيد هاشم البحراني ، المتوفّى سنة 1107هـ ، مؤسسة البعثة ، قم ، 1417هـ .
11 ـ جنة الأمان الواقية (مصباح الكفعمي) : للكفعمي العاملي ، المتوفّى سنة 905هـ ، دار الكتب العلمية ، قم ، 1349هـ . ش .
12 ـ جنة المأوى : للمحدّث النوري ، المتوفّى 1320هـ ، المطبوع في آخر الجزء 53 من بحار الأنوار ، المكتبة الإسلامية طهران .
13 ـ خاتمة مستدرك الوسائل: للنوري، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم، 1415هـ .
ـ الذريعة : للشيخ آقا بزرك الطهراني ، المتوفّى سنة 1389هـ ، دار الأضواء ، بيروت ، 1403هـ .
15 ـ رياض العلماء : للميرزا عبدالله أفندي ، من أعلام القرن 12 ، إعداد السيّد أحمد الحسيني ، مكتبة المرعشي النجفي ، قم .
16 ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد ، المتوفّى سنة 656هـ ، دار إحياء الكتب العربية ، 1378هـ .
17 ـ الفهرست : لابن النديم ، المتوفّى سنة 385هـ ، دار المعرفة ، بيروت .
18 ـ فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية (قسم علوم القرآن) : مجمع اللغة العربية ، دمشق .
19 ـ الكافي : للشيخ الكليني ، المتوفّى سنة 328هـ المكتبة الإسلامية ، طهران ، 1388هـ .
20 ـ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون : لمصطفى بن عبدالله الشهير بحاجي خليفة وبكاتب چلبي ، المُتوفّى سنة 1067هـ ، منشورات مكتبة المثنى ، بغداد ، أوفست عن طبعة اسطنبول .
21 ـ كنز العمال : للمتقي الهندي ، المتوفّى سنة 975هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت ، الطبعة الخامسة ، 1405هـ .
22 ـ مستدرك الوسائل : للشيخ النوري ، المتوفّى سنة 1320هـ ، مؤسسة آل البيت عليهم السّلام ، قم ، 1407هـ .
23 ـ نهج البلاغة : جمع الشريف الرضي ، المتوفّى سنة 406هـ ، تحقيق صبحي الصالح ، دار الكتاب اللبناني ـ بيروت 1387هـ
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
(1) كنز العمّال 13 : 128 / 36404 .
(2) تفسير القمي 1 : 96 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 6 .
(3) الكافي 1 : 166 / 1 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 8 .
(4) جمع بعضها السيوطي في الاتقان 4 : 120 ـ 135 و158 ـ 166 ، والعلّامة المجلسي في بحار الأنوار 92 : 262 ـ 369 .
(5) سورة الإسراء : 17 / 82 .
(6) سورة يونس : 10 / 57 .
(7) الاتقان 4 : 158 .
(8) المصدر السابق .
(9) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 219 ـ الخطبة (156) شرح ابن أبي الحديد 9 : 203 .
(10) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 250 / الخطبة (176) ، شرح ابن أبي الحديد 10 : 19 .
(11) الاتقان 4 : 163 ، وراجع الأحاديث الخاصّة بأثر الدعاء في علاج الأمراض المختلفة في بحار الأنوار 95 : 6 ـ 122 .
(12) فصّلت 41 : 44 .
(13) راجع الإتقان في علوم القرآن للسيوطي 1 : 32 و35 ، 4 : 120 و124 و158 ، إيضاح المكنون 1 : 197 ـ 199 ، 2 : 559 ، كشف الظنون 1 : 525 و727 ، 2 : 1277 و1835 ، أعيان الشيعة 1 : 130 ، الذريعة 5 : 18 ـ 19 ، 7 : 270 ـ 273 ، 16 : 251 ـ 271 و 356 .
(14) الفهرست : 55 .
(15) أعيان الشيعة 1 : 130 .
(16) كشف الظنون 2 : 1277 .
(17) كشف الظنون 2 : 1835 .
(18) كشف الظنون 2 : 1835 .
(19) راجع فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(20) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 عن الشهيد في (مجموعته) عن (منافع القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(21) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 عن الشهيد في (مجموعته) عن (خواصّ القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(22) راجع الأمان من الأخطار : 89 ـ 90 ، وراجع خواص سورة المائدة ، ومريم ، والدخان ، وعبس من كتابنا هذا .
(23) يظهر من مطاوي هذا الكتاب أنّه ألّفه سنة 703هـ ، راجع ترجمة المؤلِّف والكتاب في الذريعة 20: 55، أمل الآمل 2: 341، خاتمة المستدرك 19: 377/ 59 ـ الفائدة الثانية ، رياض العلماء 5 : 305.
(24) نقل بعضها المحدِّث النوري في جنّة المأوى : 330 ، ومستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 ، 6 : 439/ 5 ، و13 : 290 / 9 و295 / 12 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة الحجر ، والنمل ، والتحريم ، والعاديات من كتابنا هذا .
(25) ومجموعته هذه بخطّ الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي العاملي ، والد الشيخ عبد الصمد جدّ الشيخ البهائي ، كتبها عن خطّ الشهيد في سنة 861هـ ، راجع الذريعة 20 : 112 ـ 113 ، خاتمة المستدرك 19 : 382 / 61 الفائدة الثانية .
(26) نقل بعضها المحدّث النوري في مستدرك الوسائل 4 : 312 ـ 315 / 12 ، 6 : 439/ 5 ، 13 : 290/9 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة العنكبوت وفصّلت ، والشورى ، والحديد ، والحشر ، والممتحنة ، والطلاق ، والتحريم ، والحاقّة ، والبيّنة ، والعاديات من كتابنا هذا .
(27) مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 ، وراجع 3 : 473 و 14 : 218 .
(28) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 .
(29) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 .
(30) جنّة الأمان الواقية : 455 ـ 461 .
(31) مستدرك الوسائل 8 : 307 / 10 .
(32) ورد في مستدرك الوسائل 8 : 236 / 5 و246 / 13 أحاديث عن (المجموع الرائق) نقلها عن (خواص القرآن) ولم ترد في كتابنا هذا ، وورد في المستدرك 3 : 473 ، 6 : 105 / 12 ، 8 : 246 / 13 و 388 / 8 ، 13 : 295 / 23 ، 14 : 218 أحاديث عن (مجموعة الشهيد) عن (خواص القرآن) وليس هي في كتابنا هذا .
(33) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(34) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 119 .
(35) زاد في الأصل (بن) ولا تصحّ .
(36) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(37) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(38) كذا .
(39) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 1 : 593 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(40) تفسير البرهان 2 : 593 / 3 .
(41) كذا ، ولعلّه تصحيف جدرانها .
(42) قارعة الطريق : أعلاه أو معظمه ، وهو موضع قرع المارّة .
(43) الأمان من الأخطار : 890 ، جنّة الأمان الواقية : 454 .
(44) الأمان من الأخطار : 89 .
(45) كذا .
(46) في تفسير البرهان : ستّة أيّام .
(47) تفسير البرهان 2 : 396 / 8 ، والطُّحال : داءٌ يُصيب الطِّحال .
(48) اصطكّت ركبتا الدابة : اضطربتا .
(49) أي ما يحدث ليلاً من الحوادث ، أو ما يسير من الدوابّ والهوام .
(50) جنّة الأمان الواقية : 454 ، وفي ص439 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ، وكذلك في تفسير البرهان2 : 515/ 3 .
(51) استعداه : استضرّه واستنصره واستعانه ، يقال : استعديت الأمير على فلان . وفي البرهان : ولم يتعدّ عليه أحد .
(52) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 639 / 5 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(53) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 627 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(54) الحُقّ : وعاء صغير ذو غطاء يتّخذ من عاجٍ أو زجاج أو غيرهما .
(55) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(56) كذا ، ولعلّه تصحيف : وبانت عنهم .
(57) قطّف الماء : قطّره .
(58) في الأصل : المتهومين ، والتصويب من البرهان .
(59) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(60) حار : تردّد .
(61) الرَّقّ : جلد رقيق يُكتَب فيه .
(62) تفسير البرهان 3 : 75 / 4 .
(63) زاد في جنّة الأمان والبرهان : ودفنها .
(64) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(65) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(66) صلاة العَتَمة : صلاة العشاء .
(67) في البرهان : من ساعته .
(68) تفسير البرهان 3 : 221 / الحديث (3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم والحديث (4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(69) أثبتناه من البرهان .
(70) كذا ، وفي جنّة الأمان والبرهان : والتوابع ، أي ما يتبعه من الجنّ والأرواح الشريرة .
(71) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 283 / 4 .
(72) جنّة الأمان الواقية: 455، تفسير البرهان 3: 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(73) حَرْف الشي ء: طرفه أوجانبه، وفي جنّة الأمان: في جيبه أوعَضُده، وفي البرهان: في خزينته أو جيبه.
(74) أثبتاه من البرهان.
(75) أثبتناه من البرهان .
(76) في الأصل : يكون فيه لما ، تصحيف صوابه من البرهان .
(77) في المستدرك : ولا يعدل أحد عن معاملته ، ورغبوا في البيع منه والشراء .
(78) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الراوندي .
(79) زاد في جنّة الأمان : بأعيانهم وأسمائهم .
(80) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 401 / 4 وفيه : ولا تعمله إلّا في ظالم .
(81) المراد سورة الإسراء ، و(سُبحان) هي الكلمة الاُولى في السورة .
(82) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(83) تفسير البرهان 3 : 471 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(84) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(85) في الأصل : ولم يجتمع ، تصحيف ، وفي البرهان : ولا يحتاج إلى أحد أبداً .
(86) تفسير البرهان 3 : 610 / ح(8) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(9) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(87) في البرهان : يطرق ، أي يدبّ من هوامّ الأرض .
(88) تفسير البرهان 3 : 610 / 9 .
(89) جنّة الأمان الواقية : 455 ، الأمان من الأخطار : 89 .
(90) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(91) الطوارق : الحوادث .
(92) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(93) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 695 / ح2 و 3 .
(94) تفسير البرهان 3 : 745 / ح2 و3 ، مستدرك الوسائل 14 : 218 / 4 .
(95) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(96) في الأصل : يقاتلوا ، والتصويب من البرهان .
(97) تفسير البرهان 3 : 740 / ح2 و3 .
(98) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(99) تفسير البرهان 3 : 745 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(100) العُزْبة : مصدر بمعنى العُزوبة .
(101) تفسير البرهان 3 : 745 / 3 .
(102) زاد في البرهان : في رَقّ ظبي .
(103) في البرهان : حتّى يرفع .
(104) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 799 / 3 وزاد في آخره : فانّه يبرأ بإذن الله .
(105) في جنّة الأمان : في جنب .
(106) زاد في البرهان : إليه .
(107) جنّة الأمان الواقية:456،تفسيرالبرهان3: 851/ح(2)عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(108) في الأصل: لم يمض، وقد جعل الناسخ عليها ثلاث نقاط دالّة على تمريضها، وما أثبتناه من جنّة الأمان.
(109) في الأصل : تعيش ، وما أثبتناه من جنّة الأمان .
(110) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(111) في جنة الأمان : من كتبها ليلاً وجعلها في خرقة حرير خضراء . وفي البرهان : من كتبها ليلاً في خرقة بيضاء .
(112) من البرهان .
(113) في الأصل : ويعض ، تصحيف صوابه من البرهان .
(114) جنّة الأمان الواقية: 456، تفسيرالبرهان 4: 9/ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(115) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 43 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(116) زاد في البرهان : بماء زمزم .
(117) تفسير البرهان 4 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(118) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 109 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(119) الديك الأفْرَق : ذو العُرفين .
(120) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(121) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه ، والمرأة المطلوقة هي التي أصابها وجع الولادة .
(122) الطَّلْق : وجع الولادة .
(123) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 وفيه : وإذا عُلّقت على مطلّقة ، يصعب عليها الطلاق ، وربّما خيف ، فليتّق فاعله .
(124) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(125) من البرهان .
(126) من البرهان .
(127) الذرّ : صغار النمل .
(128) تفسير البرهان 4 : 199 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(2) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي الراوندي .
(129) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(130) المبطون : العليل البطن ، أو من به إسهال يمتدّ أشهراً لضعف المعدة .
(131) من البرهان .
(132) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 243 / 3 .
(133) في الأصل : وحمي الربيع ، تصحيف صوابه من جنّة الأمان والبرهان ، وحُمّى الرِّبع : هي التي تعرض للمريض يوماً وتدعه يومين ، ثمّ تعود إليه في اليوم الرابع .
(134) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(135) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(136) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(137) في البرهان : للحمرة .
(138) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(139) في الأصل : في منزله ومن زاد على جميع ، تصحيف صوابه من البرهان .
(140) جنّة الأمان الواقية:456، تفسيرالبرهان4: 333/1 و2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ومابين معقوفتين من البرهان.
(141) في الأصل ذبّت ، تصحيف صوابه ما في المتن .
(142) تفسير البرهان 4 : 333 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(143) الغاشية : داءٌ يأخذ في الجوف .
(144) تفسير البرهان 4 : 359 / 4 .
(145) الحُمّى المثلثة : التي تناوب المريض في اليوم الثالث .
(146) تفسير البرهان 4 : 385 / 4 ، وجاء فيه هذا الحديث في فضائل سورة السجدة الآتية .
(147) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 385 / 3 .
(148) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 407 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(149) أثبتناه من جنّة الأمان.
(150) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 505 / 24 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(151) اليَرَقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلوغ المِعَى بسهولة ، فتختلط بالدم ، فتصفّر بسبب ذلك أنسجة الإنسان أو الحيوان .
(152) في البرهان : في قارورة . والخُوان ما يؤكل عليه .
(153) تفسير البرهان 4 : 533 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(154) تفسير البرهان 4 : 533 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(155) تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(156) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(157) في الأصل : من ، وما أثبتناه من البرهان .
(158) تفسير البرهان 4 : 590 / ح3 و 4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(159) الولهان : الذي اشتدّ حزنه حتّى ذهب عقله .
(160) تفسير البرهان 4 : 590 / 5 .
(161) تفسير البرهان 4 : 639 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(162) من البرهان .
(163) جنّة الأمان الواقية : 457 .
(164) تفسير البرهان 4 : 691 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(165) تفسير البرهان 4 : 741 ، وقد جاء هذا الحديث في الأصل قبل عنوان سورة غافر ، وحقّه أن يكون هنا ، باعتبار أنّ سورة غافر هي أوّل الحواميم السبعة ، كما جاء في البرهان في أوّل فضل سورة غافر لا في سورة الزمر .
(166) زاد في الأصل : ودكان ، ولا يصحّ .
(167) جنّة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 741 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(168) الاُدرة : انتفاخ في الخصية لتسرّب سائل في غلافها .
(169) تفسير البرهان 4 : 741 / 4 والتعريف الآتي ليس من الحديث ، وقد فصل في البرهان بين الحديث والتعريف بكلمة (وقيل) .
(170) زاد في الأصل : «الأُدرة : طَرفٌ من السوداء والله العالم .
السوداء : أحد الأخلاط الأربعة التي زعم الأقدمون أنّ بها قوام الجسم ، ومنها صلاحه وفساده ، وهي : الصفراء ، والدم ، والبلغم ، والسوداء .
(171) جنة الأمان الواقية : 457 .
(172) المفروق : الخائف ، والفَرَق : الخوف .
(173) تفسير البرهان 4 : 742 .
(174) الظاهر أنّ المراد به الخُبز الذي تكرّرت عليه النار .
(175) في الأصل : شفي منه ، تصحيف صوابه من البرهان ، واستفّ الدواء : تناوله يابساً غير معجون .
(176) تفسير البرهان 4 : 742 .
(177) المراد سورة فصلت ، وتسمّى السجدة أيضاً لأنّها إحدى العزائم الأربع (السجدة ، وفصّلت ، والنجم ، والعلق) .
(178) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 775 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(179) البرهان 4 : 775 / 4 .
(180) المراد سورة الشورى ، وهذه هي الحروف المقطّعة التي في أوّلها .
(181) تفسير البرهان 4 : 801 / 4 .
(182) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(183) الشلّ : انهمار دمع العين ، وفي المستدرك : ثمّ شُوي وشرب منه صاحب الشكّ نفعه .
(184) مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(185) جنة الأمان الواقية : 457 .
(186) السَّلْعة : زيادة تحدث في البدن كالغُدّة .
(187) الزَّبون : المشتري .
(188) من جنة الأمان والبرهان .
(189) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الزخرف .
(190) أي مرض اليبوسة والإمساك .
(191) تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 . في فضل سورة الزخرف .
(192) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(193) في الأصل : أو سقوطه ، والتصويب من البرهان .
(194) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(195) تفسير البرهان 5 : 53 / ح(3) عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم ، والأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الجاثية .
(196) جنة الأمان الواقية : 15 ، تفسير البرهان 5 : 35 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 وجاء الحديث في هذه المصادر في فضل سورة الأحقاف .
(197) في البرهان : الأغراض .
(198) تفسير البرهان 5 : 35 / 4 .
(199) من البرهان .
(200) الزحير : مرض يتميّز بتبرّز متقطّع معظمه دم ومخاط ، ويصحبه ألم شديد .
(201) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(202) من البرهان .
(203) في الأصل : أمان ، والتصويب من البرهان .
(204) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(205) المتبوع : الذي تتبعه الشياطين أو الجن والأرواح الشريرة .
(206) من البرهان .
(207) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(208) جنة الأمان الواقية : 457 .
(209) تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(210) في الأصل : بماءٍ مخطفٍ ، ولعلّه تصحيف مقطّف ، أي مقطّر ، وما أثبتناه من جنة الأمان والمستدرك .
(211) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(212) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(213) تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(214) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه .
(215) جنّة الأمان الواقية : 457 ـ 458 ، تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(216) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(217) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(218) في الأصل : أقوى ، والتصويب من البرهان .
(219) تفسير البرهان 5 : 185 / ح (2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(220) في جنة الأمان والبرهان : صلاة الظهر .
(221) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 213 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(222) الرَّمَد : داء التهابي في العين .
(223) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / ح(5 و6) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(7) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(224) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / 7 .
(225) من البرهان 5 : 250 / 5 نقله من (خواص القرآن) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(226) كذا والظاهر : عن بعض العلماء ، قال جعفرعليه السّلام .
(227) تفسير البرهان 5 : 250 / 6 .
(228) في الأصل : المطلقة ، تصحيف .
(229) جنة الأمان الواقية : 458 .
(230) المصافّ : الموقف من الحرب .
(231) الغائلة : الشرّ والفساد .
(232) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(233) أي الحرارة الواقدة .
(234) جنة الأمان الواقية : 458 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(235) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 .
(236) جنة الأمان الواقية : 458 .
(237) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(238) من البرهان .
(239) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(240) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(241) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(242) تفسير البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(243) من البرهان ، والمراد بالسورة الحشر ، كما يفسّره حديث النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم الذي في البرهان 5 : 331/2 .
(244) البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(245) الجام : إناء من فضّة أو نحوها .
(246) جنة الأمان الواقية : 58 ، البرهان 5 : 331 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(247) البُرء : الشِّفاء .
(248) كذا ، وفي العبارة سقط ظاهر ، وفي البرهان : يكتبها ويشربها .
(249) في الأصل : زال عنها ، والتصويب من البرهان .
(250) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 351 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 164 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(251) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 361 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(252) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 372 / 5 .
(253) تفسير البرهان 5 : 383 / 4 .
(254) تفسير البرهان 5 : 383 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(255) في الأصل ، أو جائر .
(256) من البرهان .
(257) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 391 / ح(3 و 4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(258) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 403 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(259) من البرهان .
(260) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(261) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(262) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 434 / 5 في فضل سورة المُلك .
(263) مستدرك الوسائل 6 : 439 / 5 عن مجموعة الشهيد والمجموع الرائق ، تفسير البرهان 5 : 434/ ح(4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة الملك .
(264) جنة الأمان الواقية : 458 في فضل سورة القلم .
(265) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 451 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق ، وكلا المصدرين في فضل سورة القلم .
(266) تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(267) جنة الأمان الواقية : 458 ـ 459 ، تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(268) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 481 / 4 .
(269) تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(270) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(271) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(272) المصدر السابق .
(273) جنة الأمان الواقية : 459 .
(274) تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(275) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(276) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 515 / 4 ، وعنهما جنّة المأوى المطبوع في ج53 من بحار الأنوار ص330 . وفي جنّة المأوى والبرهان : وسأله ما يريد .
(277) تفسير البرهان 5 : 515 / 4 .
(278) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 521 ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(279) تفسير البرهان 5 : 533 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(280) تفسير البرهان 5 : 533 / 4 .
(281) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(282) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(283) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 557 / ح(2 و4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام . وزاد قبل الحديث في الأصل : (من علقت عليه) والظاهر أنّه حديث سقط آخره .
(284) تفسير البرهان 5 : 557 / 4 .
(285) جنة الأمان الواقية : 459 .
(286) المراد سورة النبأ .
(287) من البرهان .
(288) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(289) تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(290) تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(291) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(292) في البرهان : لم يبصروه ، وفي رواية : لم يضرّوه .
(293) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 573 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(294) جنة الأمان الواقية : 459 .
(295) في البرهان : رَقّ غزال .
(296) الأمان من الأخطار : 90 ، جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 581 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(297) تفسير البرهان 5 : 600 / 4 في فضل سورة الانفطار .
(298) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 599 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(299) في الأصل : يقرأها ، والتصويب من جنة الأمان والبرهان .
(300) في الأصل : مجنون ، تصحيف تصويبه من المصدرين .
(301) جنة الأمان الواقية : 459 .
(302) في البرهان : حشرات .
(303) تفسير البرهان 5 : 603 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(304) في الأصل : المطلقة ـ في الموضعين ـ تصحيف .
(305) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(306) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(307) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(308) في الأصل : الحائط ، والتصويب من البرهان .
(309) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(310) تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(311) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(312) في جنة الأمان : غسل بمائها الجراح لم تقيّح .
(313) جنّة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 629 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(314) جنّة الأمان الواقية : 459 .
(315) المراد سورة الأعلى (وسبّح) الكلمة الاُولى منها .
(316) الدويّة: الفاسدة الجوف من الداء.
(317) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / ح3 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(318) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 39 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(319) في البرهان : الموضع المُفسخ .
(320) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 5 .
(321) في البرهان: على ضرسٍ يؤلم.
(322) تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(323) في جنة الأمان : النكد .
(324) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(325) في الأصل : إلى حين فزعه ، والتصويب من البرهان .
(326) تفسير البرهان 5 : 649 / 4 .
(327) في الأصل : ومنها ما على . . . مائة مرّة ، والتصويب من البرهان .
(328) أي شربت ماء ها .
(329) من البرهان وجنة الأمان .
(330) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 649 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(331) سعطه الدواء أو أسعطه : أدخله في أنفِه .
(332) من البرهان .
(333) في الأصل : الخواشيم ، والتصويب من المصادر ، والغياشيم : عروق في بطن الأنف .
(334) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 659 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(335) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(336) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(337) تفسير البرهان 5 : 675 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(338) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 675 / 3 .
(339) تفسير البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(340) جنّة الأمان الواقية : 460 ، وفي البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم : «من نسي في موضع شيئاً ثمّ ذكره وقرأها ، حفظه الله إلى أن يأخذه» .
(341) تفسير البرهان 5 : 691 / ح3 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(342) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 695 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الصادق عليه السّلام .
(343) في البرهان : خمس عشرة مرّة .
(344) البرهان 5 : 700 / 6 .
(345) البرهان 5 : 700 / 6 .
(346) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 700 / 6 .
(347) اليرقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلغ المِعَى بسهولة .
(348) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسير البرهان 5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(349) المراد بياض العين كما في جنة الأمان والبرهان .
(350) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل4: 315عن مجموعة الشهيد.
(351) جنة الأمان الواقية: 460 ـ 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(352) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 717 / 4 .
(353) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
(354) اللَّقوة : داءٌ يعرض للوجه ، يعوّج منه الشِّدْق .
(355) تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
(2) تفسير القمي 1 : 96 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 6 .
(3) الكافي 1 : 166 / 1 ، تفسير العياشي 1 : 164 / 8 .
(4) جمع بعضها السيوطي في الاتقان 4 : 120 ـ 135 و158 ـ 166 ، والعلّامة المجلسي في بحار الأنوار 92 : 262 ـ 369 .
(5) سورة الإسراء : 17 / 82 .
(6) سورة يونس : 10 / 57 .
(7) الاتقان 4 : 158 .
(8) المصدر السابق .
(9) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 219 ـ الخطبة (156) شرح ابن أبي الحديد 9 : 203 .
(10) نهج البلاغة / صبحي الصالح : 250 / الخطبة (176) ، شرح ابن أبي الحديد 10 : 19 .
(11) الاتقان 4 : 163 ، وراجع الأحاديث الخاصّة بأثر الدعاء في علاج الأمراض المختلفة في بحار الأنوار 95 : 6 ـ 122 .
(12) فصّلت 41 : 44 .
(13) راجع الإتقان في علوم القرآن للسيوطي 1 : 32 و35 ، 4 : 120 و124 و158 ، إيضاح المكنون 1 : 197 ـ 199 ، 2 : 559 ، كشف الظنون 1 : 525 و727 ، 2 : 1277 و1835 ، أعيان الشيعة 1 : 130 ، الذريعة 5 : 18 ـ 19 ، 7 : 270 ـ 273 ، 16 : 251 ـ 271 و 356 .
(14) الفهرست : 55 .
(15) أعيان الشيعة 1 : 130 .
(16) كشف الظنون 2 : 1277 .
(17) كشف الظنون 2 : 1835 .
(18) كشف الظنون 2 : 1835 .
(19) راجع فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(20) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 عن الشهيد في (مجموعته) عن (منافع القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(21) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 عن الشهيد في (مجموعته) عن (خواصّ القرآن) المنسوب إلى الإمام الصادق عليه السّلام .
(22) راجع الأمان من الأخطار : 89 ـ 90 ، وراجع خواص سورة المائدة ، ومريم ، والدخان ، وعبس من كتابنا هذا .
(23) يظهر من مطاوي هذا الكتاب أنّه ألّفه سنة 703هـ ، راجع ترجمة المؤلِّف والكتاب في الذريعة 20: 55، أمل الآمل 2: 341، خاتمة المستدرك 19: 377/ 59 ـ الفائدة الثانية ، رياض العلماء 5 : 305.
(24) نقل بعضها المحدِّث النوري في جنّة المأوى : 330 ، ومستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 ، 6 : 439/ 5 ، و13 : 290 / 9 و295 / 12 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة الحجر ، والنمل ، والتحريم ، والعاديات من كتابنا هذا .
(25) ومجموعته هذه بخطّ الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي العاملي ، والد الشيخ عبد الصمد جدّ الشيخ البهائي ، كتبها عن خطّ الشهيد في سنة 861هـ ، راجع الذريعة 20 : 112 ـ 113 ، خاتمة المستدرك 19 : 382 / 61 الفائدة الثانية .
(26) نقل بعضها المحدّث النوري في مستدرك الوسائل 4 : 312 ـ 315 / 12 ، 6 : 439/ 5 ، 13 : 290/9 ، وهي تطابق بعض الأحاديث الواردة في خواص سورة العنكبوت وفصّلت ، والشورى ، والحديد ، والحشر ، والممتحنة ، والطلاق ، والتحريم ، والحاقّة ، والبيّنة ، والعاديات من كتابنا هذا .
(27) مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 ، وراجع 3 : 473 و 14 : 218 .
(28) مستدرك الوسائل 6 : 105 / 12 و 439 / 5 .
(29) مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 و 8 : 388 / 8 .
(30) جنّة الأمان الواقية : 455 ـ 461 .
(31) مستدرك الوسائل 8 : 307 / 10 .
(32) ورد في مستدرك الوسائل 8 : 236 / 5 و246 / 13 أحاديث عن (المجموع الرائق) نقلها عن (خواص القرآن) ولم ترد في كتابنا هذا ، وورد في المستدرك 3 : 473 ، 6 : 105 / 12 ، 8 : 246 / 13 و 388 / 8 ، 13 : 295 / 23 ، 14 : 218 أحاديث عن (مجموعة الشهيد) عن (خواص القرآن) وليس هي في كتابنا هذا .
(33) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 118 .
(34) فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية / علوم القرآن 2 : 119 .
(35) زاد في الأصل (بن) ولا تصحّ .
(36) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(37) جنّة الأمان الواقية : 454 .
(38) كذا .
(39) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 1 : 593 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(40) تفسير البرهان 2 : 593 / 3 .
(41) كذا ، ولعلّه تصحيف جدرانها .
(42) قارعة الطريق : أعلاه أو معظمه ، وهو موضع قرع المارّة .
(43) الأمان من الأخطار : 890 ، جنّة الأمان الواقية : 454 .
(44) الأمان من الأخطار : 89 .
(45) كذا .
(46) في تفسير البرهان : ستّة أيّام .
(47) تفسير البرهان 2 : 396 / 8 ، والطُّحال : داءٌ يُصيب الطِّحال .
(48) اصطكّت ركبتا الدابة : اضطربتا .
(49) أي ما يحدث ليلاً من الحوادث ، أو ما يسير من الدوابّ والهوام .
(50) جنّة الأمان الواقية : 454 ، وفي ص439 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ، وكذلك في تفسير البرهان2 : 515/ 3 .
(51) استعداه : استضرّه واستنصره واستعانه ، يقال : استعديت الأمير على فلان . وفي البرهان : ولم يتعدّ عليه أحد .
(52) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 639 / 5 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(53) جنّة الأمان الواقية : 454 ، تفسير البرهان 2 : 627 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(54) الحُقّ : وعاء صغير ذو غطاء يتّخذ من عاجٍ أو زجاج أو غيرهما .
(55) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(56) كذا ، ولعلّه تصحيف : وبانت عنهم .
(57) قطّف الماء : قطّره .
(58) في الأصل : المتهومين ، والتصويب من البرهان .
(59) تفسير البرهان 3 : 9 / 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(60) حار : تردّد .
(61) الرَّقّ : جلد رقيق يُكتَب فيه .
(62) تفسير البرهان 3 : 75 / 4 .
(63) زاد في جنّة الأمان والبرهان : ودفنها .
(64) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(65) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 154 / 6 .
(66) صلاة العَتَمة : صلاة العشاء .
(67) في البرهان : من ساعته .
(68) تفسير البرهان 3 : 221 / الحديث (3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم والحديث (4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(69) أثبتناه من البرهان .
(70) كذا ، وفي جنّة الأمان والبرهان : والتوابع ، أي ما يتبعه من الجنّ والأرواح الشريرة .
(71) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 283 / 4 .
(72) جنّة الأمان الواقية: 455، تفسير البرهان 3: 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(73) حَرْف الشي ء: طرفه أوجانبه، وفي جنّة الأمان: في جيبه أوعَضُده، وفي البرهان: في خزينته أو جيبه.
(74) أثبتاه من البرهان.
(75) أثبتناه من البرهان .
(76) في الأصل : يكون فيه لما ، تصحيف صوابه من البرهان .
(77) في المستدرك : ولا يعدل أحد عن معاملته ، ورغبوا في البيع منه والشراء .
(78) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 329 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح2 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 295 / 12 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الراوندي .
(79) زاد في جنّة الأمان : بأعيانهم وأسمائهم .
(80) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 401 / 4 وفيه : ولا تعمله إلّا في ظالم .
(81) المراد سورة الإسراء ، و(سُبحان) هي الكلمة الاُولى في السورة .
(82) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(83) تفسير البرهان 3 : 471 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(84) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(85) في الأصل : ولم يجتمع ، تصحيف ، وفي البرهان : ولا يحتاج إلى أحد أبداً .
(86) تفسير البرهان 3 : 610 / ح(8) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(9) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(87) في البرهان : يطرق ، أي يدبّ من هوامّ الأرض .
(88) تفسير البرهان 3 : 610 / 9 .
(89) جنّة الأمان الواقية : 455 ، الأمان من الأخطار : 89 .
(90) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(91) الطوارق : الحوادث .
(92) تفسير البرهان 3 : 695 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(93) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 695 / ح2 و 3 .
(94) تفسير البرهان 3 : 745 / ح2 و3 ، مستدرك الوسائل 14 : 218 / 4 .
(95) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(96) في الأصل : يقاتلوا ، والتصويب من البرهان .
(97) تفسير البرهان 3 : 740 / ح2 و3 .
(98) جنّة الأمان الواقية : 455 .
(99) تفسير البرهان 3 : 745 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(100) العُزْبة : مصدر بمعنى العُزوبة .
(101) تفسير البرهان 3 : 745 / 3 .
(102) زاد في البرهان : في رَقّ ظبي .
(103) في البرهان : حتّى يرفع .
(104) جنّة الأمان الواقية : 455 ، تفسير البرهان 3 : 799 / 3 وزاد في آخره : فانّه يبرأ بإذن الله .
(105) في جنّة الأمان : في جنب .
(106) زاد في البرهان : إليه .
(107) جنّة الأمان الواقية:456،تفسيرالبرهان3: 851/ح(2)عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(108) في الأصل: لم يمض، وقد جعل الناسخ عليها ثلاث نقاط دالّة على تمريضها، وما أثبتناه من جنّة الأمان.
(109) في الأصل : تعيش ، وما أثبتناه من جنّة الأمان .
(110) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(111) في جنة الأمان : من كتبها ليلاً وجعلها في خرقة حرير خضراء . وفي البرهان : من كتبها ليلاً في خرقة بيضاء .
(112) من البرهان .
(113) في الأصل : ويعض ، تصحيف صوابه من البرهان .
(114) جنّة الأمان الواقية: 456، تفسيرالبرهان 4: 9/ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(115) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 43 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(116) زاد في البرهان : بماء زمزم .
(117) تفسير البرهان 4 : 47 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(118) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 109 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(119) الديك الأفْرَق : ذو العُرفين .
(120) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(121) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه ، والمرأة المطلوقة هي التي أصابها وجع الولادة .
(122) الطَّلْق : وجع الولادة .
(123) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 وفيه : وإذا عُلّقت على مطلّقة ، يصعب عليها الطلاق ، وربّما خيف ، فليتّق فاعله .
(124) تفسير البرهان 4 : 163 / 4 .
(125) من البرهان .
(126) من البرهان .
(127) الذرّ : صغار النمل .
(128) تفسير البرهان 4 : 199 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(2) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 3 : 472 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي الراوندي .
(129) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(130) المبطون : العليل البطن ، أو من به إسهال يمتدّ أشهراً لضعف المعدة .
(131) من البرهان .
(132) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 243 / 3 .
(133) في الأصل : وحمي الربيع ، تصحيف صوابه من جنّة الأمان والبرهان ، وحُمّى الرِّبع : هي التي تعرض للمريض يوماً وتدعه يومين ، ثمّ تعود إليه في اليوم الرابع .
(134) جنّة الأمان الواقية : 456 .
(135) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(136) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(137) في البرهان : للحمرة .
(138) تفسير البرهان 4 : 301 / 4 .
(139) في الأصل : في منزله ومن زاد على جميع ، تصحيف صوابه من البرهان .
(140) جنّة الأمان الواقية:456، تفسيرالبرهان4: 333/1 و2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم ومابين معقوفتين من البرهان.
(141) في الأصل ذبّت ، تصحيف صوابه ما في المتن .
(142) تفسير البرهان 4 : 333 / 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(143) الغاشية : داءٌ يأخذ في الجوف .
(144) تفسير البرهان 4 : 359 / 4 .
(145) الحُمّى المثلثة : التي تناوب المريض في اليوم الثالث .
(146) تفسير البرهان 4 : 385 / 4 ، وجاء فيه هذا الحديث في فضائل سورة السجدة الآتية .
(147) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 385 / 3 .
(148) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 407 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(149) أثبتناه من جنّة الأمان.
(150) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 505 / 24 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(151) اليَرَقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلوغ المِعَى بسهولة ، فتختلط بالدم ، فتصفّر بسبب ذلك أنسجة الإنسان أو الحيوان .
(152) في البرهان : في قارورة . والخُوان ما يؤكل عليه .
(153) تفسير البرهان 4 : 533 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(3) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(154) تفسير البرهان 4 : 533 / ح(1) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(155) تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(156) جنّة الأمان الواقية : 456 ، تفسير البرهان 4 : 562 / 6 .
(157) في الأصل : من ، وما أثبتناه من البرهان .
(158) تفسير البرهان 4 : 590 / ح3 و 4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(159) الولهان : الذي اشتدّ حزنه حتّى ذهب عقله .
(160) تفسير البرهان 4 : 590 / 5 .
(161) تفسير البرهان 4 : 639 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(162) من البرهان .
(163) جنّة الأمان الواقية : 457 .
(164) تفسير البرهان 4 : 691 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(165) تفسير البرهان 4 : 741 ، وقد جاء هذا الحديث في الأصل قبل عنوان سورة غافر ، وحقّه أن يكون هنا ، باعتبار أنّ سورة غافر هي أوّل الحواميم السبعة ، كما جاء في البرهان في أوّل فضل سورة غافر لا في سورة الزمر .
(166) زاد في الأصل : ودكان ، ولا يصحّ .
(167) جنّة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 741 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(168) الاُدرة : انتفاخ في الخصية لتسرّب سائل في غلافها .
(169) تفسير البرهان 4 : 741 / 4 والتعريف الآتي ليس من الحديث ، وقد فصل في البرهان بين الحديث والتعريف بكلمة (وقيل) .
(170) زاد في الأصل : «الأُدرة : طَرفٌ من السوداء والله العالم .
السوداء : أحد الأخلاط الأربعة التي زعم الأقدمون أنّ بها قوام الجسم ، ومنها صلاحه وفساده ، وهي : الصفراء ، والدم ، والبلغم ، والسوداء .
(171) جنة الأمان الواقية : 457 .
(172) المفروق : الخائف ، والفَرَق : الخوف .
(173) تفسير البرهان 4 : 742 .
(174) الظاهر أنّ المراد به الخُبز الذي تكرّرت عليه النار .
(175) في الأصل : شفي منه ، تصحيف صوابه من البرهان ، واستفّ الدواء : تناوله يابساً غير معجون .
(176) تفسير البرهان 4 : 742 .
(177) المراد سورة فصلت ، وتسمّى السجدة أيضاً لأنّها إحدى العزائم الأربع (السجدة ، وفصّلت ، والنجم ، والعلق) .
(178) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 4 : 775 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(179) البرهان 4 : 775 / 4 .
(180) المراد سورة الشورى ، وهذه هي الحروف المقطّعة التي في أوّلها .
(181) تفسير البرهان 4 : 801 / 4 .
(182) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 312 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(183) الشلّ : انهمار دمع العين ، وفي المستدرك : ثمّ شُوي وشرب منه صاحب الشكّ نفعه .
(184) مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 عن الشهيد في مجموعته .
(185) جنة الأمان الواقية : 457 .
(186) السَّلْعة : زيادة تحدث في البدن كالغُدّة .
(187) الزَّبون : المشتري .
(188) من جنة الأمان والبرهان .
(189) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الزخرف .
(190) أي مرض اليبوسة والإمساك .
(191) تفسير البرهان 5 : 7 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 . في فضل سورة الزخرف .
(192) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(193) في الأصل : أو سقوطه ، والتصويب من البرهان .
(194) تفسير البرهان 5 : 23 / 4 .
(195) تفسير البرهان 5 : 53 / ح(3) عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم ، والأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة الجاثية .
(196) جنة الأمان الواقية : 15 ، تفسير البرهان 5 : 35 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 / 12 وجاء الحديث في هذه المصادر في فضل سورة الأحقاف .
(197) في البرهان : الأغراض .
(198) تفسير البرهان 5 : 35 / 4 .
(199) من البرهان .
(200) الزحير : مرض يتميّز بتبرّز متقطّع معظمه دم ومخاط ، ويصحبه ألم شديد .
(201) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(202) من البرهان .
(203) في الأصل : أمان ، والتصويب من البرهان .
(204) تفسير البرهان 5 : 77 / 4 ، الأمان من الأخطار : 89 في فضل سورة محمّدصلّى الله عليه و آله و سلّم .
(205) المتبوع : الذي تتبعه الشياطين أو الجن والأرواح الشريرة .
(206) من البرهان .
(207) جنة الأمان الواقية : 457 ، تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(208) جنة الأمان الواقية : 457 .
(209) تفسير البرهان 5 : 99 / 4 .
(210) في الأصل : بماءٍ مخطفٍ ، ولعلّه تصحيف مقطّف ، أي مقطّر ، وما أثبتناه من جنة الأمان والمستدرك .
(211) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(212) جنة الأمان الواقية : 457 ، مستدرك الوسائل 4 : 313 عن مجموعة الشهيد .
(213) تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(214) في الأصل : مطلقة ، تصحيف صوابه ما أثبتناه .
(215) جنّة الأمان الواقية : 457 ـ 458 ، تفسير البرهان 5 : 155 / 5 .
(216) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(217) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 175 / 4 .
(218) في الأصل : أقوى ، والتصويب من البرهان .
(219) تفسير البرهان 5 : 185 / ح (2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(220) في جنة الأمان والبرهان : صلاة الظهر .
(221) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 213 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(222) الرَّمَد : داء التهابي في العين .
(223) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / ح(5 و6) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(7) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(224) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 228 / 7 .
(225) من البرهان 5 : 250 / 5 نقله من (خواص القرآن) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(226) كذا والظاهر : عن بعض العلماء ، قال جعفرعليه السّلام .
(227) تفسير البرهان 5 : 250 / 6 .
(228) في الأصل : المطلقة ، تصحيف .
(229) جنة الأمان الواقية : 458 .
(230) المصافّ : الموقف من الحرب .
(231) الغائلة : الشرّ والفساد .
(232) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(233) أي الحرارة الواقدة .
(234) جنة الأمان الواقية : 458 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(235) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 277 / 4 .
(236) جنة الأمان الواقية : 458 .
(237) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(238) من البرهان .
(239) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(240) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / ح1 و 2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(241) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 309 / 3 .
(242) تفسير البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(243) من البرهان ، والمراد بالسورة الحشر ، كما يفسّره حديث النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم الذي في البرهان 5 : 331/2 .
(244) البرهان 5 : 331 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(245) الجام : إناء من فضّة أو نحوها .
(246) جنة الأمان الواقية : 58 ، البرهان 5 : 331 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(247) البُرء : الشِّفاء .
(248) كذا ، وفي العبارة سقط ظاهر ، وفي البرهان : يكتبها ويشربها .
(249) في الأصل : زال عنها ، والتصويب من البرهان .
(250) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 351 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 164 / 12 عن مجموعة الشهيد .
(251) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 361 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(252) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 372 / 5 .
(253) تفسير البرهان 5 : 383 / 4 .
(254) تفسير البرهان 5 : 383 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(255) في الأصل ، أو جائر .
(256) من البرهان .
(257) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 391 / ح(3 و 4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(258) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 403 / ح(3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(259) من البرهان .
(260) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(261) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 417 / 3 .
(262) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 434 / 5 في فضل سورة المُلك .
(263) مستدرك الوسائل 6 : 439 / 5 عن مجموعة الشهيد والمجموع الرائق ، تفسير البرهان 5 : 434/ ح(4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(5) عن الإمام الصادق عليه السّلام في فضل سورة الملك .
(264) جنة الأمان الواقية : 458 في فضل سورة القلم .
(265) جنة الأمان الواقية : 458 ، تفسير البرهان 5 : 451 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق ، وكلا المصدرين في فضل سورة القلم .
(266) تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(267) جنة الأمان الواقية : 458 ـ 459 ، تفسير البرهان 5 : 467 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(268) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 481 / 4 .
(269) تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(270) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 495 / 3 .
(271) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(272) المصدر السابق .
(273) جنة الأمان الواقية : 459 .
(274) تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(275) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 505 / 4 .
(276) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 515 / 4 ، وعنهما جنّة المأوى المطبوع في ج53 من بحار الأنوار ص330 . وفي جنّة المأوى والبرهان : وسأله ما يريد .
(277) تفسير البرهان 5 : 515 / 4 .
(278) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 521 ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(279) تفسير البرهان 5 : 533 / ح(2) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(280) تفسير البرهان 5 : 533 / 4 .
(281) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(282) تفسير البرهان 5 : 543 / 4 .
(283) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 557 / ح(2 و4) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح(4) عن الإمام الصادق عليه السّلام . وزاد قبل الحديث في الأصل : (من علقت عليه) والظاهر أنّه حديث سقط آخره .
(284) تفسير البرهان 5 : 557 / 4 .
(285) جنة الأمان الواقية : 459 .
(286) المراد سورة النبأ .
(287) من البرهان .
(288) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(289) تفسير البرهان 5 : 563 / 4 .
(290) تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و 3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(291) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 563 / ح(2 و3) عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(292) في البرهان : لم يبصروه ، وفي رواية : لم يضرّوه .
(293) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 573 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(294) جنة الأمان الواقية : 459 .
(295) في البرهان : رَقّ غزال .
(296) الأمان من الأخطار : 90 ، جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 581 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(297) تفسير البرهان 5 : 600 / 4 في فضل سورة الانفطار .
(298) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 599 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(299) في الأصل : يقرأها ، والتصويب من جنة الأمان والبرهان .
(300) في الأصل : مجنون ، تصحيف تصويبه من المصدرين .
(301) جنة الأمان الواقية : 459 .
(302) في البرهان : حشرات .
(303) تفسير البرهان 5 : 603 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(304) في الأصل : المطلقة ـ في الموضعين ـ تصحيف .
(305) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(306) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(307) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(308) في الأصل : الحائط ، والتصويب من البرهان .
(309) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 615 / 3 .
(310) تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(311) جنة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 621 / 4 .
(312) في جنة الأمان : غسل بمائها الجراح لم تقيّح .
(313) جنّة الأمان الواقية : 459 ، تفسير البرهان 5 : 629 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(314) جنّة الأمان الواقية : 459 .
(315) المراد سورة الأعلى (وسبّح) الكلمة الاُولى منها .
(316) الدويّة: الفاسدة الجوف من الداء.
(317) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / ح3 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(318) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 39 و4 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح5 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(319) في البرهان : الموضع المُفسخ .
(320) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 634 / 5 .
(321) في البرهان: على ضرسٍ يؤلم.
(322) تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(323) في جنة الأمان : النكد .
(324) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 641 / 4 .
(325) في الأصل : إلى حين فزعه ، والتصويب من البرهان .
(326) تفسير البرهان 5 : 649 / 4 .
(327) في الأصل : ومنها ما على . . . مائة مرّة ، والتصويب من البرهان .
(328) أي شربت ماء ها .
(329) من البرهان وجنة الأمان .
(330) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 649 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(331) سعطه الدواء أو أسعطه : أدخله في أنفِه .
(332) من البرهان .
(333) في الأصل : الخواشيم ، والتصويب من المصادر ، والغياشيم : عروق في بطن الأنف .
(334) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 659 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(335) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(336) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 969 / 4 ، مستدرك الوسائل 4 : 314 عن مجموعة الشهيد .
(337) تفسير البرهان 5 : 675 / ح1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(338) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 675 / 3 .
(339) تفسير البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(340) جنّة الأمان الواقية : 460 ، وفي البرهان 5 : 681 / 1 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم : «من نسي في موضع شيئاً ثمّ ذكره وقرأها ، حفظه الله إلى أن يأخذه» .
(341) تفسير البرهان 5 : 691 / ح3 عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(342) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 695 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الصادق عليه السّلام .
(343) في البرهان : خمس عشرة مرّة .
(344) البرهان 5 : 700 / 6 .
(345) البرهان 5 : 700 / 6 .
(346) جنّة الأمان الواقية : 460 ، تفسير البرهان 5 : 700 / 6 .
(347) اليرقان : حالة مرضية تمنع الصفراء من بلغ المِعَى بسهولة .
(348) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسير البرهان 5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(349) المراد بياض العين كما في جنة الأمان والبرهان .
(350) جنّة الأمان الواقية: 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل4: 315عن مجموعة الشهيد.
(351) جنة الأمان الواقية: 460 ـ 461، تفسيرالبرهان5: 717/4، مستدرك الوسائل 4: 315 عن مجموعة الشهيد.
(352) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 717 / 4 .
(353) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
(354) اللَّقوة : داءٌ يعرض للوجه ، يعوّج منه الشِّدْق .
(355) تفسير البرهان 5 : 726 / 5 .
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
رد: فضل كل سورة من سور القرآن العظيم
(356) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 ، مستدرك الوسائل 13 : 290/9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي الراوندي .
(357) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(358) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(359) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(360) في الأصل ، قاريها ، والتصويب من المصادر .
(361) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 290 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي ، ومجموعة الشهيد .
(362) في البرهان : وكسدت سلعته .
(363) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(364) تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(365) تفسير البرهان 5 : 743 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(366) (عند غروب الشمس) ليس في البرهان .
(367) تفسير البرهان 5 : 743 / 4 .
(368) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(369) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 751 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام . وفي البرهان : إلى أن يخرجه صاحبه ، وهو الظاهر .
(370) كذا الظاهر ، والكلمة غير واضحة في المصوّرة . والسَّمادير : ما يتراء ى للناظر كأنّه النباب الطائر ، ويحدث للعين نتيجة التعب أو الكبر .
(371) تفسير البرهان 5 : 755 / 4 وفيه : إذا قرئت على من به عين ، زالت عنه العين بقدرة الله تعالى .
(372) كذا في الأصل ، ولعلّه تصحيف : جداً .
(373) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / 4 .
(374) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(375) في الأصل : مطعوم ، والتصويب من المصدرين .
(376) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 765 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(377) في الأصل : على شي ء سمّم ، والتصويب من البرهان .
(378) في الأصل: استعمل، تصحيف.
(379) تفسير البرهان 5 : 765 / 4 .
(380) المراد سورة قريش ، وأوّلها : أرأيت الذي يُكذِّب بالدِّين .
(381) أي إلى وقت تلك الصلاة من اليوم الثاني .
(382) جنة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 767 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(383) كذا في البرهان ، وفي الأصل : ساوا .
(384) تفسير البرهان 5 : 771 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، جنة المأوى : 331 عن الكفعمي .
(385) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 780 / ح6 و 7 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(386) زاد في الأصل : يوم ، ولا يصحّ . ففي البرهان : من قرأها عند كلّ صلاة ، وفي جنة الأمان : من قرأها في صلاة .
(387) في الأصل : وحسنت إليه تصحيف ، وفي جنة الأمان : وحبّب الله إليه الصلاة .
(388) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 783 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(389) المراد سورة المسد ، و(تبّت) الكلمة الاُولى فيها .
(390) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(391) تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(392) تفسير البرهان 5 : 798 / ح26 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(393) في الأصل : ولم تعود .
(394) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 798 / 27 .
(395) من البرهان .
(396) تفسير البرهان 5 : 815 / 6 .
(397) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .
(398) في البرهان : الأطفال الصغار .
(399) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .
(357) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(358) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(359) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / 4 .
(360) في الأصل ، قاريها ، والتصويب من المصادر .
(361) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 731 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، مستدرك الوسائل 13 : 290 / 9 عن المجموع الرائق للسيّد هبة الله الموسوي ، ومجموعة الشهيد .
(362) في البرهان : وكسدت سلعته .
(363) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(364) تفسير البرهان 5 : 739 / 4 .
(365) تفسير البرهان 5 : 743 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم و4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(366) (عند غروب الشمس) ليس في البرهان .
(367) تفسير البرهان 5 : 743 / 4 .
(368) جنّة الأمان الواقية : 461 .
(369) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 751 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام . وفي البرهان : إلى أن يخرجه صاحبه ، وهو الظاهر .
(370) كذا الظاهر ، والكلمة غير واضحة في المصوّرة . والسَّمادير : ما يتراء ى للناظر كأنّه النباب الطائر ، ويحدث للعين نتيجة التعب أو الكبر .
(371) تفسير البرهان 5 : 755 / 4 وفيه : إذا قرئت على من به عين ، زالت عنه العين بقدرة الله تعالى .
(372) كذا في الأصل ، ولعلّه تصحيف : جداً .
(373) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / 4 .
(374) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 759 / ح2 و 3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(375) في الأصل : مطعوم ، والتصويب من المصدرين .
(376) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 765 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(377) في الأصل : على شي ء سمّم ، والتصويب من البرهان .
(378) في الأصل: استعمل، تصحيف.
(379) تفسير البرهان 5 : 765 / 4 .
(380) المراد سورة قريش ، وأوّلها : أرأيت الذي يُكذِّب بالدِّين .
(381) أي إلى وقت تلك الصلاة من اليوم الثاني .
(382) جنة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 767 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(383) كذا في البرهان ، وفي الأصل : ساوا .
(384) تفسير البرهان 5 : 771 / ح3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، جنة المأوى : 331 عن الكفعمي .
(385) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 780 / ح6 و 7 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم .
(386) زاد في الأصل : يوم ، ولا يصحّ . ففي البرهان : من قرأها عند كلّ صلاة ، وفي جنة الأمان : من قرأها في صلاة .
(387) في الأصل : وحسنت إليه تصحيف ، وفي جنة الأمان : وحبّب الله إليه الصلاة .
(388) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 783 / ح2 و3 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح4 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(389) المراد سورة المسد ، و(تبّت) الكلمة الاُولى فيها .
(390) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(391) تفسير البرهان 5 : 787 / ح2 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(392) تفسير البرهان 5 : 798 / ح26 عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وح3 عن الإمام الصادق عليه السّلام .
(393) في الأصل : ولم تعود .
(394) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 798 / 27 .
(395) من البرهان .
(396) تفسير البرهان 5 : 815 / 6 .
(397) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .
(398) في البرهان : الأطفال الصغار .
(399) جنّة الأمان الواقية : 461 ، تفسير البرهان 5 : 817 / 3 .
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
مواضيع مماثلة
» كتاب فيه خواص سور القرآن العظيم
» استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
» الجعفر العظيم للامام الصادق عليه السلام
» لقضاء الحوائج سورة يس
» آية سورة الفتح آية (٢٩) ورد لكل شئ.
» استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
» الجعفر العظيم للامام الصادق عليه السلام
» لقضاء الحوائج سورة يس
» آية سورة الفتح آية (٢٩) ورد لكل شئ.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى