موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم: 354088159

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم: 354088159
موقع الحاج ابومهندالسلامي النجفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم:

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم: Empty أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم:

مُساهمة من طرف ابومهندالسلامي النجفي الأحد سبتمبر 11, 2011 9:38 am

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله بيته الاطهارأما بعد:

أعتقد أن الحب ذكر في 76 آية في القرآن الكريم:


  • "ومن الناس من يتخذ من دون الله انداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبًا لله" - 165 البقرة.


  • "وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب" - 177 البقرة.


  • "إن الله لا يحب المعتدين" - 190 البقرة.


  • "واحسنوا إن الله يحب المحسنين" - 195 البقرة.


  • "والله لا يحب الفساد" - 205 البقرة.


  • "وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون" - 216 البقرة.


  • "إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين" - 222 البقرة.


  • "والله لا يحب كل كفار اثيم" - 276 البقرة.


  • "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة
  • والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب" - 14 آل عمران.


  • "قل ان كنتمتحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم" - 31 آل عمران.


  • "قل أطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لا يحب الكافرين" 32 آل عمران.


  • "والله لا يحب الظالمين" - 57 آل عمران.


  • "بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين" 76 آل عمران.


  • "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم" - 92 آل عمران.


  • "هاأنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله واذا لقوكم قالوا امنا
  • واذا خلوا عضوا عليكم الانامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم ان الله عليم بذات الصدور" - 119 آل عمران.


  • "والله يحب المحسنين" - 134 آل عمران + 148 آل عمران.


  • "والله لا يحب الظالمين" - 140 آل عمران.


  • "والله يحب الصابرين" - 146 آل عمران.


  • "حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الامر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الاخرة" - 152 آل عمران.


  • "فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين" - 159 آل عمران.


  • "لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب اليم" - 188 آل عمران.


  • "إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا" - 36 النساء.


  • "إن الله لا يحب من كان خوانًا اثيماً" - 107 النساء.
  • "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم وكان الله سميعا عليما" - 148 النساء.


  • "إن الله يحب المحسنين" - 13 المائدة.


  • "وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل انتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء
  • ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والارض وما بينهما واليه المصير" - 18 المائدة.


  • "إن الله يحب المقسطين" - 42 المائدة.


  • "يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين
  • أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم" - 54 المائدة.


  • "والله لا يحب المفسدين" - 64 المائدة.


  • "إن الله لا يحب المعتدين" - 87 المائدة.


  • "ليس على الذين امنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا اذا ما اتقوا
  • وامنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وامنوا ثم اتقوا واحسنوا والله يحب المحسنين" - 93 المائدة.


  • "فلما جن عليه الليل راى كوكبا قال هذا ربي فلما افل قال لا أحب الآفلين" - 76 الأنعام.


  • "ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين" - 141 الأنعام + 31 الأعراف.


  • "ادعوا ربكم تضرعا وخفية انه لا يحب المعتدين" - 55 الأعراف.


  • "فتولى عنهم وقال يا قوم لقد ابلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين" - 79 الأعراف.


  • "ان الله لا يحب الخائنين" - 58 الأنفال.


  • "ان الله يحب المتقين" - 4 التوبة + 7 التوبة.


  • "يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اباءكم واخوانكم اولياء ان استحبوا الكفر على الايمان
  • ومن يتولهم منكم فاولئك هم الظالمون" - 23 التوبة.


  • "قل ان كان اباؤكم وابناؤكم واخوانكم وازواجكم وعشيرتكم واموال اقترفتموها
  • وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله
  • فتربصوا حتى ياتي الله بامره والله لا يهدي القوم الفاسقين" - 24 التوبة.


  • "لا تقم فيه ابدا لمسجد اسس على التقوى من اول يوم احق ان تقوم فيه فيه رجال يحبون ان يتطهروا والله يحب المطهرين" - 108 التوبة.


  • "اذ قالوا ليوسف واخوه احب الى ابينا منا ونحن عصبة ان ابانا لفي ضلال مبين" - 8 يوسف.


  • "وقال نسوة في المدينة امراة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حباً انا لنراها في ضلال مبين" - 30 يوسف.


  • "قال رب السجن احب الي مما يدعونني اليه والا تصرف عني كيدهن اصب اليهن واكن من الجاهلين" - 33 يوسف.


  • "الذين يستحبون الحياة الدنيا على الاخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا اولئك في ضلال بعيد" - 3 إبراهيم.


  • "لا جرم ان الله يعلم ما يسرون وما يعلنون انه لا يحب المستكبرين" - 23 النحل.


  • "ذلك بانهم استحبوا الحياة الدنيا على الاخرة وان الله لا يهدي القوم الكافرين" - 107 النحل.


  • "ان اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل ياخذه عدو لي وعدو له والقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني" - 39 طه.


  • "ان الله يدافع عن الذين امنوا ان الله لا يحب كل خوان كفور" - 38 الحج.


  • "ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والاخرة والله يعلم وانتم لا تعلمون" - 19 النور.


  • "ولا ياتل اولوا الفضل منكم والسعة ان يؤتوا اولي القربى والمساكين والمهاجرين
  • في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا الا تحبون ان يغفر الله لكم والله غفور رحيم" - 22 النور.


  • "انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو اعلم بالمهتدين" - 56 القصص.


  • "ان قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم واتيناه من الكنوز ما ان مفاتحه
  • لتنوا بالعصبة اولي القوة اذ قال له قومه لا تفرح ان الله لا يحب الفرحين" - 76 القصص.


  • "وابتغ فيما اتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا واحسن
  • كما احسن الله اليك ولا تبغ الفساد في الارض ان الله لا يحب المفسدين" - 77 القصص.


  • "ليجزي الذين امنوا وعملوا الصالحات من فضله انه لا يحب الكافرين" - 45 الروم.


  • "ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الارض مرحا ان الله لا يحب كل مختال فخور" - 18 لقمان.


  • "فقال اني احببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب" - 32 ص.


  • "واما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فاخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون" - 17 فصلت.


  • "وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا واصلح فاجره على الله انه لا يحب الظالمين" - 40 الشورى.


  • "واعلموا ان فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الامر لعنتم ولكن الله حبب اليكم الايمان وزينه
  • في قلوبكم وكره اليكم الكفر والفسوق والعصيان اولئك هم الراشدون" - 7 الحجرات.


  • "وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا
  • التي تبغي حتى تفيء الى امر الله فان فاءت فاصلحوا بينهما بالعدل واقسطوا ان الله يحب المقسطين" - 9الحجرات.


  • "يا ايها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم ولا تجسسوا
  • ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان ياكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله ان الله تواب رحيم" - 12 الحجرات.


  • "لكيلا تاسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم والله لا يحب كل مختال فخور" - 23 الحديد.


  • "والذين تبوؤوا الدار والايمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم
  • حاجة مما اوتوا ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون" - 9 الحشر.


  • "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين" - 8 الممتحنة.


  • "ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كانهم بنيان مرصوص" - 4 الصف.


  • "واخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين" - 13 الصف.


  • "كلا بل تحبون العاجلة" - 20 القيامة.


  • "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا" - 8 الإنسان.


  • "ان هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا" - 27 الإنسان.


  • تحبون المال حبا جما" - 20 الفجر.


  • "وانه لحب الخير لشديد" - 8 العاديات.

  • فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.
    - فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى:
  • (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165].
  • وقال صلى الله عليه وآله الطيبين عليهم افضل الصلاة والسلام :
  • "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" .
  • وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله وآل بيته الاطهار عليهم افضل الصلاة والسلام
  • ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.
    - وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال الرسول الاكرم ص:
  • "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان:
  • أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار"
  • .و قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل"
  • وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

    ومن أنواع الحب:
    - محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، و ذات خلق ودين،
  • أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. .
  • لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها،:: - محبة الوالدين وسائر القرابات:
  • فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها،
  • أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.
    - الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان:
  • الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها
  • وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.
    الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق،
  • وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة.
    والعشق مرض من أمراض القلب مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه،
  • وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء علاجه وأعيى العليل دواؤه، وعشق الصور
  • إنما تبتلى به القلوب الفارغة من محبة الله تعالى المعرضة عنه، المتعوضة بغيره عنه،
  • وأقبح ذلك حب المردان من الذكور، فإنه شذوذ وقبح.
    وإذا امتلأ القلب بمحبة الله والشوق إليه دفع ذلك عنه مرض عشق الصور.
    وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما،
  • لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل.
  • وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية،
  • وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج،
  • وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين،
  • وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. .
ابومهندالسلامي النجفي
ابومهندالسلامي النجفي
انت رائع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى