|
|
إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع شِفَاءٌ
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع شِفَاءٌ
ونحن هنا ننقل جميع الأدعية التي ذكرها الشيخ الطبرسي لتناول التربة الطاهرة:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَإِنْ أُخِذَ عَلَى رَأْسِ مِيلٍ.
وَعَنْهُ (ع) قَالَ: طِينُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ فَإِذَا أَخَذْتَهُ فَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نَافِعاً وَ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ: إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع مِسْكَةٌ مُبَارَكَةٌ, مَنْ أَكَلَهُ مِنْ شِيعَتِنَا كَانَتْ لَهُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَمَنْ أَكَلَهُ مِنْ عَدُوِّنَا ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْأَلْيَةُ. فَإِذَا أَكَلْتَ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) فَقُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْمَلَكِ الَّذِي قَبَضَهَا, وَبِحَقِّ النَّبِيِّ الَّذِي خَزَنَهَا, وَبِحَقِّ الْوَصِيِّ الَّذِي هُوَ فِيهَا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ لِي فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَعَافِيَةً مِنْ كُلِّ بَلَاءٍ, وَأَمَاناً مِنْ كُلِّ خَوْفٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
وَتَقُولُ أَيْضاً: اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّ هَذِهِ التُّرْبَةَ تُرْبَةُ وَلِيِّكَ, وَأَشْهَدُ أَنَّهَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَأَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ لِمَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَلِي بِرَحْمَتِكَ, وَأَشْهَدُ أَنَّ كُلَّ مَا قِيلَ فِيهِمْ وَفِيهَا هُوَ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ.
وَ سُئِلَ عَنْهُ (ع) يَأْخُذُ إِنْسَانٌ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) فَيَنْتَفِعُ بِهِ وَيَأْخُذُهُ غَيْرُهُ وَلَا يَنْتَفِعُ بِهِ, قَالَ: وَاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ مَا أَخَذَهُ أَحَدٌ وَهُوَ يَرَى أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْفَعُهُ بِهِ إِلَّا يَنْفَعُهُ.
سُئِلَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) مِنْ كَيْفِيَّةِ تَنَاوُلِهِ قَالَ: إِذَا تَنَاوَلَ التُّرْبَةَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْخُذْ بِأَطْرَافِ أَصَابِعِهِ وَقَدْرُهُ مِثْلُ الْحِمَّصَةِ فَلْيُقَبِّلْهَا وَلْيَضَعْهَا عَلَى عَيْنَيْهِ وَلْيُمِرَّهَا عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ وَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ التُّرْبَةِ وَبِحَقِّ مَنْ حَلَّ فِيهَا, وَثَوَى فِيهَا, وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَأَبِيهِ وَأُمِّهِ وَأَخِيهِ وَالْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ وَبِحَقِّ الْمَلَائِكَةِ الْحَافِّينَ إِلَّا جَعَلْتَهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَبِرَاءً مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَحِرْزاً مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ, ثُمَّ اسْتَعْملَهَا.
وَعَنْهُ (ع) أَنَّهُ يَقُولُ عِنْدَ الْأَكْلِ: بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ, اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ التُّرْبَةِ الْمُبَارَكَةِ الطَّاهِرَةِ وَرَبَّ النُّورِ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ وَرَبَّ الْجَسَدِ الَّذِي يَسْكُنُ فِيهِ, وَرَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُوَكَّلِينَ اجْعَلْهُ لِي شِفَاءً مِنْ دَاءِ كَذَا وَ كَذَا وَ يَجْرَعُ مِنَ الْمَاءِ جُرْعَةً خَلْفَهُ, وَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نَافِعاً وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
والسلام على الحسين, وعلى علي بن الحسين, وعلى أولاد الحسين, وعلى أصحاب الحسين
7/ جمادى الأولى / 1436 هـ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَإِنْ أُخِذَ عَلَى رَأْسِ مِيلٍ.
وَعَنْهُ (ع) قَالَ: طِينُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ فَإِذَا أَخَذْتَهُ فَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نَافِعاً وَ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ: إِنَّ طِينَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع مِسْكَةٌ مُبَارَكَةٌ, مَنْ أَكَلَهُ مِنْ شِيعَتِنَا كَانَتْ لَهُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَمَنْ أَكَلَهُ مِنْ عَدُوِّنَا ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْأَلْيَةُ. فَإِذَا أَكَلْتَ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) فَقُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْمَلَكِ الَّذِي قَبَضَهَا, وَبِحَقِّ النَّبِيِّ الَّذِي خَزَنَهَا, وَبِحَقِّ الْوَصِيِّ الَّذِي هُوَ فِيهَا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَ لِي فِيهِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَعَافِيَةً مِنْ كُلِّ بَلَاءٍ, وَأَمَاناً مِنْ كُلِّ خَوْفٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
وَتَقُولُ أَيْضاً: اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّ هَذِهِ التُّرْبَةَ تُرْبَةُ وَلِيِّكَ, وَأَشْهَدُ أَنَّهَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَأَمَانٌ مِنْ كُلِّ خَوْفٍ لِمَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَلِي بِرَحْمَتِكَ, وَأَشْهَدُ أَنَّ كُلَّ مَا قِيلَ فِيهِمْ وَفِيهَا هُوَ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ.
وَ سُئِلَ عَنْهُ (ع) يَأْخُذُ إِنْسَانٌ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) فَيَنْتَفِعُ بِهِ وَيَأْخُذُهُ غَيْرُهُ وَلَا يَنْتَفِعُ بِهِ, قَالَ: وَاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ مَا أَخَذَهُ أَحَدٌ وَهُوَ يَرَى أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْفَعُهُ بِهِ إِلَّا يَنْفَعُهُ.
سُئِلَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) مِنْ كَيْفِيَّةِ تَنَاوُلِهِ قَالَ: إِذَا تَنَاوَلَ التُّرْبَةَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْخُذْ بِأَطْرَافِ أَصَابِعِهِ وَقَدْرُهُ مِثْلُ الْحِمَّصَةِ فَلْيُقَبِّلْهَا وَلْيَضَعْهَا عَلَى عَيْنَيْهِ وَلْيُمِرَّهَا عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ وَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ التُّرْبَةِ وَبِحَقِّ مَنْ حَلَّ فِيهَا, وَثَوَى فِيهَا, وَبِحَقِّ جَدِّهِ وَأَبِيهِ وَأُمِّهِ وَأَخِيهِ وَالْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ وَبِحَقِّ الْمَلَائِكَةِ الْحَافِّينَ إِلَّا جَعَلْتَهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ, وَبِرَاءً مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَحِرْزاً مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ, ثُمَّ اسْتَعْملَهَا.
وَعَنْهُ (ع) أَنَّهُ يَقُولُ عِنْدَ الْأَكْلِ: بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ, اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ التُّرْبَةِ الْمُبَارَكَةِ الطَّاهِرَةِ وَرَبَّ النُّورِ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ وَرَبَّ الْجَسَدِ الَّذِي يَسْكُنُ فِيهِ, وَرَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُوَكَّلِينَ اجْعَلْهُ لِي شِفَاءً مِنْ دَاءِ كَذَا وَ كَذَا وَ يَجْرَعُ مِنَ الْمَاءِ جُرْعَةً خَلْفَهُ, وَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً وَاسِعاً وَعِلْماً نَافِعاً وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
والسلام على الحسين, وعلى علي بن الحسين, وعلى أولاد الحسين, وعلى أصحاب الحسين
7/ جمادى الأولى / 1436 هـ
ابومهندالسلامي النجفي- انت رائع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى